أسقني حبّا”قد ذبلَ قلبي
في شتائِكَ البارد كأنت
ازرعني على خدِّك ياسمينةً
غاب عنها العطر
وانتشت حين رويتها
قبلا”وغزل
فأنا كالعابر على محطة أمل
يتوقف عنده الزمن
ولايحسب كم عمره أبد
بل يكتب على كل جدار
ذكرى وموعد مرَّعليه دهر
وكأنه بالأمس تجدد
وعاد إلى حضن افتقده
كان مامنه أمل
ملَّ منه طريق اللقاء
وهو جالس يعدُّ الساعات
كل دمعةٍ بألف رجاء
وكل ظلمةٍ كوحشة الغرباء
يبكيني أنه يتناسى’الماضي
لايفقه مني غير اسمي
وهو الساكنُ في بالي
ماعاد مبالي.
في شتائِكَ البارد كأنت
ازرعني على خدِّك ياسمينةً
غاب عنها العطر
وانتشت حين رويتها
قبلا”وغزل
فأنا كالعابر على محطة أمل
يتوقف عنده الزمن
ولايحسب كم عمره أبد
بل يكتب على كل جدار
ذكرى وموعد مرَّعليه دهر
وكأنه بالأمس تجدد
وعاد إلى حضن افتقده
كان مامنه أمل
ملَّ منه طريق اللقاء
وهو جالس يعدُّ الساعات
كل دمعةٍ بألف رجاء
وكل ظلمةٍ كوحشة الغرباء
يبكيني أنه يتناسى’الماضي
لايفقه مني غير اسمي
وهو الساكنُ في بالي
ماعاد مبالي.
*ترياق محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق