اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الأدب والأيديولوجيا : شعر مفلح الطبعوني نموذجاً د. رياض كامل


*د. رياض كامل 

⏪مدخل :


تقوم هذه المقالة بدراسة شعر مفلح الطبعوني في دواوينه الثلاثة "قصائد معتقة" (1999)، "عطايا العناق" (2011) و"نزيف الظلال"

تطوير الزراعة تعزيز للاقتصاد الفلسطيني ..*بقلم : بكر نعالوة

*بقلم : بكر نعالوة 

⏪⏬في حال أراد الفلسطينيين جعل الزراعة وقود الاقتصاد الفلسطيني يترتب على ذلك أن يكون هنالك اقتصاد زراعي مدار من بوابة الحكومة الفلسطينية ، لأن الخوض في غمار الاقتصاد الزراعي لم يعد ميزة سهلة مع تطور التقنيات الزراعية التي منحت دول الجفاف

في احتفالية نوبل السنوية ولطميّتها 2021: ... *عبد الرزاق قرنح والتباس الهوية



*فراس حج محمد/ فلسطين


التباس الهُويّة يلاحق الفائز بجائزة نوبل في حقل الأدب لهذا العام 2021، ما بين أصل عربي يمني من حضرموت، إلى إفريقي تنزاني،

حوار مع الأديب الفلسطيني: د. حسام رمضان.


⏪⏫نحن نقوم باقتلاع مشاعرنا وإعادة غرسها فوق الورق" حوار مع الأديب الفلسطيني: د. حسام رمضان.

👀حاورته: إسراء عبوشي

صدرت المجموعة الشِّعريَّة الخامسة للشاعر أ.د/ عبدالله بن أحمد الفَيْفي "إِنَّا ذَهَـبْـنا نَسْــتَبـِق"


⏪⏬إِنَّا ذَهَـبْـنا نَسْــتَبـِق
شِعر
عن (النادي الأدبي الثقافي بالطائف)، بالتعاون مع (مؤسَّسة الانتشار العَرَبي: بيروت)، صدرت الطبعة الأولى من المجموعة الشِّعريَّة

جائزة الأمّ المثاليّة.لوالدة الأديبة د. سناء الشعلان

👀
نعيمة المشايخ أم الأديبة د. سناء الشعلان تتحدّث عن تجربة أمومتها لها في تكريم مبادرة أكرموها التي حصلتْ فيها على جائزة الأمّ المثاليّة.
⏪⏬
قالت الأديبة الرّاحلة (نعيمة المشايخ) رحمها الله تعالى، والدة د. سناء الشعلان، وهي تتحدّث عن تجربة أمومتها لها في تكريم مبادرة أكرموها التي حصلتْ فيها على جائزة الأمّ المثاليّة: الأمومة تعني أن تحصل على أكثر من فرصة للحياة، ابنتي سناء كانت دائماً تملك أسئلةً غريبةً،سؤالها الأغرب منذ طفولتها :" لو لم أكن ابنتكِ،وكان الأبناء يُباعون في الأسواق،فهل كنتِ سوف تختارينني وتشترينني لأكونَ ابنتكِ؟" لطالما أضحكني هذا السّؤال الغريب.ولكن بعد سنوات طويلة من تجربتي في الأمومة لسناء وإخوتها الأحد عشر،أقول لها :" نعم،كنتُ سأختاركِ أنتِ لتكوني ابنتي،وعندما أحظى بكِ سأشعر بأنّني أم محظوظة لأنّك ابنتي".

الأمومة لابنتي سناء الشّعلان وهبتني حياة أخرى غير حياتي،وهي حياة سناء الكاتبة والأستاذة الجامعيّة والحقوقيّة الجريئة؛لقد عشتُ معها من جديد حياة أخرى،لحظة بلحظة،عشتُ معها الحياة التي حلمتُ بأن أعيشها،لكنّني لم أحظَ بها في طفولتي أو شبابي بسبب حياتي القاسية الظّالمة.لكنّ الأمومة وهبتني فرصة جديدة للحياة عبر ابنتي سناء الشعلان التي تقاسمتُ معها دربها بكلّ ما فيه من دموع وابتسامات وأحلام وحقائق.

ابنتي سناء تشبهني شكلاً ومضموناً صوتاً وصفات مشاعر وطبائع ومواهب،لكنّني صمّمتُ على أن تحظى بما لم أحظ به من فرص الحريّة والتفرّد والإبداع والتعلّم والسّفر والفرح والتجربة،لقد كنتُ أحلم بأن أحظى بكلّ ذلك،لكن الحياة حرمتني من ذلك كلّه،لكنّني أعيشه من جديد مع ابنتي سناء رغم الحياة الحارمة لي.

لطالما أحببتُ الرّسم والكتابة والسّفر والعلم والحرية والنّساء القويّات صاحبات الإرادة والقرار،لكنّني لم أحصل على ما حلمتُ به بعد أن ماتت أمّي رحمها الله وأسكنها فسيح جناته،وتركتني وحيدة دون معين أو داعم أو قلب حنون،فتكالبت علي قسوة الحياة ومرارها،وبذلك ادّخرت أحلامي كلّها لابنتي سناء،ووهبتها كلّ إيماني بها وبمواهبها وبأحلامها،ولم أبخل عليها في لحظة بإيماني المطلق بها،وبعميق دعمي،راهنتُ عليها بأربعين عاماً من عمري،أخذتها من عمري،لأضيفها طوعاً ومحبّة إلى عمرها،أربعون عاماً من دعمي لها،لتغدو طفلتي الصّغيرة سناء الدكتورة والأديبة سناء الشعلان،وراء نجاحها اسمي،ووراء تميزها تعبي،ووراء صمودها دعمي.

أمومتي لها عنتْ لي أن أكون أمّها وصديقتها ورفيقتها ومثلها الأعلى وقوتها وشجاعتها وكنزها وبئر أسرارها وينبوع أحلامها.وعنت لي كذلك أن أؤمن بها،وأن أدعمها،دعمتها منذ كان الرّسم صديقها الأوّل،ودعمتها عندما قرّرت أن تكتب روايتها الأولى وهي في الثامنة من عمرها،ودعمتها عندما قرّرت أن تطبع روايتها الأولى وترسلها لمسابقة ما في مصر،وساندتها عندما قررتَ أن تسير في درب العلم،وآزرتها عندما قرّرت أن تكون صاحبة كلمة قوية وجريئة،ثم قررتُ أن أرافقها إلى كلّ مكان لأحميها وأرعاها،طوّفتُ معها على الأندية الأدبية والإعلاميّة،ثم على منارات العلم ودورها،وبعد ذلك كنتُ رفيقتها الدّائمة في رحلاتها الأدبيّة والأكاديميّة في الكثير من دول العالم.

الأمومة جعلتني أذهب معها إلى السّودان والهند وكشمير والهمالايا وسوريا ولبنان ومصر والجزائر،وغيرها من بلاد الدّنيا،لقد رأيتُ الدنيا بعينيها،سمعتُ النّاس بأذنيها،قرأتُ التّفاصيل بطريقتها،شاركتهُا في لحظاتها واحدة تلو الأخرى.

هذه التّجربة البديعة جعلتني أعيش فرصة الإبداع التي لم أعشها،جعلتني أعيش الشّهرة التي لم أصادفها،سمحتْ لي بأن أقابل أناساً لم أكن لأقابلهم لو لم أشارك ابنتي سناء حياتها وتفاصيلها.

الأمومة تجربة مرهقة،وتكون مرهقة أكثر إن كانت الابنة مثل سناء؛ابنة مسكونة بالموهبة والإنجاز والتحدي،وكلّها أحلام وتحديات،عندها تصبح الأمومة معركة وتحدٍ وعمل موصول.

كان يمكن أن أقبل أن تقتصر أمومتي على أدوارها البسيطة والتقليديّة،لكنّني رفضتُ ذلك،وصممتُ على أن أعيش الأمومة الشاسعة حيث الإبداع،وعشتُ مع ابنتي سناء تفاصيل حياتها جميعاً.الآن أعرف كيف يكابد المبدع،كيف يفكّر،وكيف يحلم ويحزن ويتألم ويسعد،ولذلك أنا مصممة على أن أكون الفرح لابنتي في أحزانها،والمشارك لها في أفراحها.

الأمومة ليست فقط هي سلوك طبيعيّ وفطريّ كما يقول السّاذجون،بل هي أكثر من ذلك،وأعظم،هي القدرة على أن تلد أزماناً أخرى،وأحداثاً أخرى،وأقداراً أخرى،لقد ولدت سناء مرة تلو الأخرى عندما شاركتها في دربها.

الآن أنا ألدها مرة أخرى عندما أحدثكم عنها،الآن أنا أمّ أكثر وأكثر،ومرة تلو الأخرى لأنّني أعيش التّجربة،وهي تجربة الكتابة والإبداع والتّميّز،دائماً حلمتُ بأن أكون جريئةً وشجاعةً وأن أحدّث النّاس عن تجربتي ونجاحي وتميزي في الحياة،الآن يتحقّق جزء من حلمي،لقد عشته في حياة ثانية ليست حياتي فقط،بل في الحياة التي أعيشها عندما أعيش حياة ابنتي سناء.

أقول لكم إنّ الأمومة لابنة مبدعة ومتميزة هي أمر متعب ومنهك ومرهق،هي تحدٍ كبير،هي رهان صعب كذلك،ولكنّني ربحتُ الرّهان دون شك،لأنّ ابنتي الصّغيرة سناء هي الآن نجمة في السّماء،والآن أتحدّث عن هذه النّجمة،فأقول لكم هي نجمتي أنا،وأنا من صنعها.ما أجمل الأمومة عندما تلد نجوماً!

والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

⏪⏬
عرفته منذ أكثر من عقد وحاورته أكثر من مرة، هو المجنون العاشق لمدينته الموصل التي نراها حاضرةً دومًا في كتابته، نوزت شمدين الذي غادر الموصل منذ 6 أعوام في منفاه الاختياري بالنرويج. نراه اليوم يتحفنا بروايته الجديدة "مستر نوركَه" مازجًا بين الثقافتين العراقية والنرويجية.

أفاوض نفسي ...* وفاء غريب

⏪⏬
*أفاوض نفسي
ثُمَّ أتشظَّى في أرجائي
لغتي صَّريحةٌ.
لكن دَّروبِي موصولةٌ،
بأقدامٍ هزيلةٍ تنعي طريق الفراق.
رَّغبتي مكشوفةٌ.
وفوضى النَّبضِ،
كشجرةٍ مغطّاةٍ،
برياح خريفٍ تتعرى فيها الأبدان.
كُلّما داهَمَني الصّقيعُ،
صار ألمي اكثَرَ وضوحاً.
حفيفُ الأَوراق زائف.
في خريفٍ بائس يَقلْهُ وعيي
في صيغةٍ بلاغيةٍ كاذبة.
ببراءةٍ حياتي تمضي صوبَ عَجزِي.
أدنى وصَاياي.
أكون أيقونةً تنعي ما تخشاه،
في لوحة سريانية،
ألوانها تعكس صرخة السكُون الصاخب داخلي.
هل الكونُ هو ما اراه؟
الألم راسخ في سَغب الذاكرة.
مغامرتي ضميرها مُستَتر.
ووجهِ لغتي واضح كالنهار.
أخشى أن أمكُث طويلاً،
في دنيا مليئة بالأسرار.
أقداري رأيتها،
تتسابق عليها آثار الأقدام.
رأيت من غازل الشمس في عيني.
ومن صاحب القمر في ليلي.
ومن هام في عبير الورد على خدي وغالب الملاب.
بسيطة أعيش الربيع،
في أريج خريفي.
خطّوات وهميّ،
أرسم عليها شغفي للحياة.
خلف دثار روحي،
ذاك الظّل ثابت أقف على مقربةٍ منه،
في بسمةِ رضى أمحو بها، صخب الوقت في حاضرٍ،
يقيني فيه تائه،
في وحدتي عندما تعتلي الجبال.
صدى صوتي يُقيم صلاة الغائب.
في بيت خالٍ من الأنفاس.
تتقمَّصني أرواح فَرحة.
أُزرَع معها من جديد في أرضَ الأمَلِ.
بشكلٍ مخالفٍ أتزينُ بكَلِمَاتِ الحُبِّ.
كي أَزيلَ عن رَوحي الغَيم.
على جَوانِبي عَطر الياسَمين.
أحَمل في نفسي معانيَ بسيطةً،
سَكبتُها على رأسِ الحُلم البعيد.

*وفاء غريب سيد أحمد
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏نص مفاده '‏أفاوض نفسي وفاء غريب‏'‏‏


أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...