
عيناك . . .
وفيهماا من الحسن
قمطره
إن أحسها الكفيف
أبصرا
بها الأسرار مكنونة
الخجل
وبها ينابيع العشق
أمطرا
بها الطرب وما هوى
الهوى
وبها الفيحاء والسعد
قاطنا
عيناك . . .
ولى فيهما قصة
و حكاية
كألف ليلة وزاد إن
أجبرا
إياك ودمعة تجرها
بحسرة
سأبحث في فؤادي لما
أنت ساخطا
ضمني إليك ضمة
عاشق
وداو الأشواق .. كم باتت
لهفا
شيرين العلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق