أشهدُ أن امرأة ترتعد من شكل الحب
فكل ممكنات الخيانة طريقها مفتوح
صار الحب كجريدة يومية
يقرأها من يشاء على الرصيف
ثم يلقيها في سلة المهملات
أو يتركها لفراغ مقعد حديقة
لا حب لك ياامرأة في خيبة العمر
لاوقت لك من زمن الجمال المحّير
لاعشاق تحت شرفتكِ الآن...
وليس فيهم من يحمل وردة
حمراء.....؟
لاشفاه تستحضر الكلام الجميل
ولا أحد في انتظار القمر
فمن يسكن قصر الحب إذا؟
لم يعد للحب وحشة الروح
فتمردي ياامرأة على هذا الغياب
واكسري وهم الذكورة
فكل ممكنات الخيانة طريقها مفتوح
صار الحب كجريدة يومية
يقرأها من يشاء على الرصيف
ثم يلقيها في سلة المهملات
أو يتركها لفراغ مقعد حديقة
لا حب لك ياامرأة في خيبة العمر
لاوقت لك من زمن الجمال المحّير
لاعشاق تحت شرفتكِ الآن...
وليس فيهم من يحمل وردة
حمراء.....؟
لاشفاه تستحضر الكلام الجميل
ولا أحد في انتظار القمر
فمن يسكن قصر الحب إذا؟
لم يعد للحب وحشة الروح
فتمردي ياامرأة على هذا الغياب
واكسري وهم الذكورة
واستريحي
لأن في الخلق الجواب.
لأن في الخلق الجواب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق