عادَ اليومَ بعد غيابْ
والشوقُ لاعبَهُ والضميرُ
عادُ يتقاطرُ الحزنَ
كجسدٍ يلفُّهُ وشاحُ الهجيرْ
غيماتهُ لاتمطر أملأً
كلَّما طالَ النوى
اتسعتْ رقعةُ التأثيرْ
لمَ جئْتَنِي اليوم ؟ً
أبَعْدَ ما قطفتَ ثماري شهيةً
ورميتني كنواةٍ عجفاءْ
ابعدَما قَتلتً نفساً زكيةً
بغيرِ حقٍ بالبعدِ والجفاءِ
وعدتَ لتحييها بوصالِكَ
أفبعدَ الموتِ حياةُ
وهل للارضِ الجديبةِ
أن تُثمِرْ
وهل للغصنِ اليابسِ
أن يُزهرْ
والزهرةُ الذابلةُ أنْ يفوحَ عطرُها
لمَ جئتَ اليومَ؟
ألمْ تقلْ أنّني امرأتُك الاولى
وحلمُك اللازودي
وفاتحةُ سعدِك
بعد أن هجرتَني
ونسيتَني
اليومَ عاقرَك الشوقُ
فتذكرتَني
عدْ إليها...
فعلى تخومِ رحيلِك
أقفُ مودعةً
فما خلقتُ لنزواتِك
وما انتظرتُ
حتى تستيقظَ رغباتُك
لن أرضى أنْ أعيشَ
في ظلالِ خيمتِك
نصفَ الحلمِ
ولن أكونَ امرأةً في الظّلِّ..
لن أكونْ....
لن اكونْ......
لمياء فلاحة
والشوقُ لاعبَهُ والضميرُ
عادُ يتقاطرُ الحزنَ
كجسدٍ يلفُّهُ وشاحُ الهجيرْ
غيماتهُ لاتمطر أملأً
كلَّما طالَ النوى
اتسعتْ رقعةُ التأثيرْ
لمَ جئْتَنِي اليوم ؟ً
أبَعْدَ ما قطفتَ ثماري شهيةً
ورميتني كنواةٍ عجفاءْ
ابعدَما قَتلتً نفساً زكيةً
بغيرِ حقٍ بالبعدِ والجفاءِ
وعدتَ لتحييها بوصالِكَ
أفبعدَ الموتِ حياةُ
وهل للارضِ الجديبةِ
أن تُثمِرْ
وهل للغصنِ اليابسِ
أن يُزهرْ
والزهرةُ الذابلةُ أنْ يفوحَ عطرُها
لمَ جئتَ اليومَ؟
ألمْ تقلْ أنّني امرأتُك الاولى
وحلمُك اللازودي
وفاتحةُ سعدِك
بعد أن هجرتَني
ونسيتَني
اليومَ عاقرَك الشوقُ
فتذكرتَني
عدْ إليها...
فعلى تخومِ رحيلِك
أقفُ مودعةً
فما خلقتُ لنزواتِك
وما انتظرتُ
حتى تستيقظَ رغباتُك
لن أرضى أنْ أعيشَ
في ظلالِ خيمتِك
نصفَ الحلمِ
ولن أكونَ امرأةً في الظّلِّ..
لن أكونْ....
لن اكونْ......
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق