اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ثلاثة من زهرات فلسطين وجولة في البيت الوطني للتراث الفلسطيني.في مخيم جرمانا

الحفاظ على التراث هو أحد السلوكيات التي تهدف إلى الحفاظ على ماضي الإنسان بالعديد من صوره.
إن مهمة إعادة إحياء التراث الفلسطيني واجب وطني وأخلاقي على كل فرد في الشعب الفلسطيني أن يعمل بمقتضاها، وأن يشعر بالانتماء الحقيقي لفلسطين التي تحمل في طياتها حضارة ضاربة في عمق التاريخ الإنساني.

ولا شك أن إعادة إحياء التراث من المهمات الصعبة جداً، ذلك أن عامل إحيائه وتطويره والحفاظ عليه يكون من خلال الإنسان، فإذا طرد الإنسان أو شرد، تلاشت حضارته وضاع تراثه.


فإن أعظم مصيبة حصلت في تاريخ الإنسان الحديث هي "النكبة" الكبرى التي حصلت للشعب
الفلسطيني منتصف القرن الماضي، عندما قامت العصابات الصهيونية وبمؤامرة دولية بإقتلاع الإنسان والاعتداء على المقدسات واحتلال الأرض الفلسطينية.

ولم يكتفِ الصهاينة بذلك، طالما أن المعركة ليست قصيرة الأمد، فالمعركة تتعلق بوجود كيان إحلالي يريد أن يمحو الآثار التاريخية للإنسان الفلسطيني الذي يستمد جذوره من بلدان وحضارات مختلفة من بلاد النيل إلى الرافدين إلى بلاد الحجاز ووصولاً إلى اليمن. وهذا الكيان نفسه، يجهد لإخفاء معالم ذلك الإرث العظيم المحفوف بتاريخ الكنعانيين "أول من استوطن أرض فلسطين"، وإظهار "إرثه" المزيف بحقبة تاريخية مزيفة.

أمام هذا التسلط والاستهداف المنهج للتراث الحضاري للشعب الفلسطيني، لا بد من خطو وطنية فلسطينية تمتاز بالشمول من خلال خطوات قد تكون كبيرة، ولكنها مهمة من أجل الحفاظ على الموروث الثقافي للشعب الفلسطيني
من هذا المبدأ أنشئ الإستاد محمد جابر أبو علي بمبادرة شخصية منه بيت التراث الوطني الشعبي الفلسطيني في مخيم جرمانا،
ويحتوي البيت كل شيء من التراث الشعبي الفلسطيني جمعها بمجهوده الخاص ويزور المتحف عشرات الزوار يوميا للطلاع عما فيه من محتويات .

ثلاثة من زهرات فلسطين ولاء قرموع 13سنة صفاء يوسف 12سنة غزل علي اسماعيل 12سنه وجولة في البيت الوطني للتراث الفلسطيني.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...