سلام إلى روح ترابك سوريّة
وفرح ومحبّة لكلّ حُبيبة رمل ولكلّ ذرّة هواء ولكلّ قطرة ماء.
ليتها تطمئن النفوس وترتاح. مَا أحلى أنْ نصحو همسات دافئة مِنْ وهج فرح ونطارد الوقتَ بنزق عشاق وننثر ملامح البهجة
ونطبع قُبلات المحبّة على تويجات ورود الشام، نكتشفُ مجاهل الكون نتجول بتوق ومرح نقطف لحظات مكنوزة برعشات نشوة وضياء..
.. هُدى الجلاّب
.. بنت القلمون.