⏪⏬
أشارت السماء ، فى الخطى حكمة ، وفى الظل حقيقة ، يسكن فى الثراء حالة ، ويراه الجميع من ذوات الأموال ، هل ينقصك شئ يارجل ؟!
سؤال سئلة أحدى الأصدقاء ، المقربين لهذ الملقب ب " مجاهد الحلو " ، عندما شعر الرجل بوعكة صديقة الصحية .
لها صدى ، من الألاَم المبرحة ، صاحب الوعكة رد قائلا :
بالطبع انا ، لست مريض .
منذ ذلك الحين ، وهذا الحلم ، لهذا الغلام " مجاهد الحلو " القابع بحارة العيش والملح ، الذى له العديد من الأحلام ، من بينها ، التمنى، لأرتزاق العمل ، وجنى الأموال ، فأن والدة الذى كان ، يعمل ساعيا بأحدى الشركات الخاصة ، قام بتوصية صاحب العمل ، بعد التوسل ، الذى افضى الى ، لثام الأيادى .
عمل" مجاهد الحلو" وكان الجهاد والفلاح ، منوالة ، وثق فية صاحب العمل ، وتسلم " مجاهد الحلو" قلائد العمل ، واصبح رئيس فى هذا المجال ، أدرك صاحب العمل بمرض نفسة ، ما يمنعة من المناضلة ، مما اشادت علية امنيتة ، باقامة العهد لابنة ، انتسابا للعمل ، بدلا منة .
انما ما كان له ، غير رؤية واضحة ، أستقلال "مجاهد الحلو " والتنكر من صاحب العمل وابنة ، وكان النصيب ل "مجاهد الحلو " فى هذا الثراء .
هذه هى بداية الخيط ، الصعود على أكتاف الغير ، وسمعة الشركة الموقرة، والتعامل مع عملاء الغير .
كان للاقدار ، لعبة الميسر للبشر ، ان كان كذلك منهم ، يتمردون على الواقع ، طافت الأجواء بالسعادة ، والزواج والذرية الصالحة ، عكس ذلك ، عدم مرضاة الله ، بلا سعادة الروح ، الأموال مهما اكتنزت ، لا ترضى النفس والله ، إلإ الأنفاق بالرضا ومحقة .
أجتمعت العائلة ، منهم الأصدقاء ، على نبض الوريد ، وضعف القلب ، وامراض مسببة لوعكتة الصحية ، فى اخر العمر ، بلا رصيد .
عيون لها مأقى المودع ، تتمنى ، لو كان حسن الختام أفضل ، وعيون تتمنى الرحمة ، لمن يحصد الخير ، ابدا طيلة حياتة .
***
نظرت الفتاة الصغيرة لسماء ، قائلة بتأمل :
ماما ، اين أبى فى السماء؟!
قالت الام العجوز بأمتعاض ، وهى تضغط شفتيها :
ان كان خيِراَ ، فهو بالجنة .
وان كان بعكس ذلك ، فيعلم الله .
الفتاة :
وهل انت ، تعلمين يأمى .
صمتت الام برهة ، ثم قالت بدموع عيونها :
ليتك كنت تحتسب لهذا اليوم امرا يا " مجاهد"
أشارت السماء ، فى الخطى حكمة ، وفى الظل حقيقة ، يسكن فى الثراء حالة ، ويراه الجميع من ذوات الأموال ، هل ينقصك شئ يارجل ؟!
سؤال سئلة أحدى الأصدقاء ، المقربين لهذ الملقب ب " مجاهد الحلو " ، عندما شعر الرجل بوعكة صديقة الصحية .
لها صدى ، من الألاَم المبرحة ، صاحب الوعكة رد قائلا :
بالطبع انا ، لست مريض .
منذ ذلك الحين ، وهذا الحلم ، لهذا الغلام " مجاهد الحلو " القابع بحارة العيش والملح ، الذى له العديد من الأحلام ، من بينها ، التمنى، لأرتزاق العمل ، وجنى الأموال ، فأن والدة الذى كان ، يعمل ساعيا بأحدى الشركات الخاصة ، قام بتوصية صاحب العمل ، بعد التوسل ، الذى افضى الى ، لثام الأيادى .
عمل" مجاهد الحلو" وكان الجهاد والفلاح ، منوالة ، وثق فية صاحب العمل ، وتسلم " مجاهد الحلو" قلائد العمل ، واصبح رئيس فى هذا المجال ، أدرك صاحب العمل بمرض نفسة ، ما يمنعة من المناضلة ، مما اشادت علية امنيتة ، باقامة العهد لابنة ، انتسابا للعمل ، بدلا منة .
انما ما كان له ، غير رؤية واضحة ، أستقلال "مجاهد الحلو " والتنكر من صاحب العمل وابنة ، وكان النصيب ل "مجاهد الحلو " فى هذا الثراء .
هذه هى بداية الخيط ، الصعود على أكتاف الغير ، وسمعة الشركة الموقرة، والتعامل مع عملاء الغير .
كان للاقدار ، لعبة الميسر للبشر ، ان كان كذلك منهم ، يتمردون على الواقع ، طافت الأجواء بالسعادة ، والزواج والذرية الصالحة ، عكس ذلك ، عدم مرضاة الله ، بلا سعادة الروح ، الأموال مهما اكتنزت ، لا ترضى النفس والله ، إلإ الأنفاق بالرضا ومحقة .
أجتمعت العائلة ، منهم الأصدقاء ، على نبض الوريد ، وضعف القلب ، وامراض مسببة لوعكتة الصحية ، فى اخر العمر ، بلا رصيد .
عيون لها مأقى المودع ، تتمنى ، لو كان حسن الختام أفضل ، وعيون تتمنى الرحمة ، لمن يحصد الخير ، ابدا طيلة حياتة .
***
نظرت الفتاة الصغيرة لسماء ، قائلة بتأمل :
ماما ، اين أبى فى السماء؟!
قالت الام العجوز بأمتعاض ، وهى تضغط شفتيها :
ان كان خيِراَ ، فهو بالجنة .
وان كان بعكس ذلك ، فيعلم الله .
الفتاة :
وهل انت ، تعلمين يأمى .
صمتت الام برهة ، ثم قالت بدموع عيونها :
ليتك كنت تحتسب لهذا اليوم امرا يا " مجاهد"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق