تهريج
قطعوا تذاكرَ لحضورِ السيرك، جاءتْ أجملُ فقرة، دَخَلَ المهرّجُ بابتسامته العريضة، وبدأ بتقديمِ عروضه، بدأتِ الضحكاتُ تتعالى، والدموع بدأتْ تنهمرُ من شدةِ الضحك، كانَ وجهُ المهرجِ المزيّن قد بدأ بالتلاشي، وظهرَ بدونِ قناعِ التهريج؛ تحوّلَ المكانُ إلى ساحةِ صمتٍ وحزنٍ بعدَ رؤيةِ حكايةٍ ارتسمتْ على وجهٍ دون قناع.
وصول
كانتْ تنتظرهُ لينام ويطمئنَّ قلبها، غلبها النعاس، انسلّ من جانبها، راح بكلِّ اشتياقٍ يبحثُ عنها، يتساءلُ إن كانتْ ماتزالُ موجودة، شعَرَ بحُزنٍ لبرهة، اطمأنّ أنّ زوجته ماتزالُ نائمة، أخيراً وجدها وهمّ بها، رنّ جواله وأيقظَ زوجته، أمسكتْ به بالجرمِ المشهود، آثارها على شفاهه؛ آخرُ حبةٍ من الشوكولا اضطرّ لمقاسمتها مع زوجته.
قطعوا تذاكرَ لحضورِ السيرك، جاءتْ أجملُ فقرة، دَخَلَ المهرّجُ بابتسامته العريضة، وبدأ بتقديمِ عروضه، بدأتِ الضحكاتُ تتعالى، والدموع بدأتْ تنهمرُ من شدةِ الضحك، كانَ وجهُ المهرجِ المزيّن قد بدأ بالتلاشي، وظهرَ بدونِ قناعِ التهريج؛ تحوّلَ المكانُ إلى ساحةِ صمتٍ وحزنٍ بعدَ رؤيةِ حكايةٍ ارتسمتْ على وجهٍ دون قناع.
وصول
كانتْ تنتظرهُ لينام ويطمئنَّ قلبها، غلبها النعاس، انسلّ من جانبها، راح بكلِّ اشتياقٍ يبحثُ عنها، يتساءلُ إن كانتْ ماتزالُ موجودة، شعَرَ بحُزنٍ لبرهة، اطمأنّ أنّ زوجته ماتزالُ نائمة، أخيراً وجدها وهمّ بها، رنّ جواله وأيقظَ زوجته، أمسكتْ به بالجرمِ المشهود، آثارها على شفاهه؛ آخرُ حبةٍ من الشوكولا اضطرّ لمقاسمتها مع زوجته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق