وحدث أن رحل العام وتكاثر على اللسان الكلام عن الغائب.. فتساقط في كف يدي البارد ديفء عام جديد.. ربما وهم المهم هبت الريح.. حملت ماحملت.. أتت بما أتت.. واعتذرت للزمن عن زحزحة الثوابت.. وباختصار ماذا عن حقول الزيتون المغروسة منذ أعوام ولم تثمر حتى الآن.. والمعاصر فتحت أبوابها أيضا هذا العام.. تبيع الأمل مناصب شغل للعام
القادم وقنينات داسمة من هراء لدهن الحناجر كي تلين ثورة الكلام.. كي يسهل الانزلاق واقفين على أسطح الميدان فطوبى للحداثة بكل أشكالها.. طوبى للمتمايلين على انغامها.. للمتغنجين في الكلام.. طوبى لغطس السياسة المحترف في وادي الذئاب
ولنغلق البوابة ويسدل الستار لم تكتمل بعد مشاهد الايثارة وفي انكسار الغيوم هطول الدخان.. بقع السواد في كل مكان وما الألوان الا اجتياح الرغبة في إعادة رسم الحياة كلما انمحت من لوحة الأعمار بعد كل عام كلافتة ابهار على بوابة كل عام.
*Nada Nada
القادم وقنينات داسمة من هراء لدهن الحناجر كي تلين ثورة الكلام.. كي يسهل الانزلاق واقفين على أسطح الميدان فطوبى للحداثة بكل أشكالها.. طوبى للمتمايلين على انغامها.. للمتغنجين في الكلام.. طوبى لغطس السياسة المحترف في وادي الذئاب
ولنغلق البوابة ويسدل الستار لم تكتمل بعد مشاهد الايثارة وفي انكسار الغيوم هطول الدخان.. بقع السواد في كل مكان وما الألوان الا اجتياح الرغبة في إعادة رسم الحياة كلما انمحت من لوحة الأعمار بعد كل عام كلافتة ابهار على بوابة كل عام.
*Nada Nada
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق