أتباعدُ فيكِ ياامرأة من خرافةِ وجعي
وأسُكُنكِ كرشحِ ماءِ صخرة الشتاءِ
إني ترممتُ من حجر حكايتي
أشعلتُ ماء النبع بسلامْ
أقولُ:لهذا المنفى الغريب؟
مازلتُ في شغفي لعشق الغناء
أحبُّ ترتيلَ رطب الكلام
وامتهان الحروف في لثغة الصدى
كأني أهيمُ بوجهي على فلاة جنوني
فليتركني قلبي من خجل وقتي
ولتغمرني امرأة الانوثةِ بين أنينها
وأنا الذي أصغي لصمت الريحِ
وأبوحُ للقمرِ في منازلهِ
فهلْ تموت مقبرة هذي الحياة... هنا...
وهلْ أمسكُ هتافَ البحرِ من الزبدْ؟!
*سليمان يوسف
وأسُكُنكِ كرشحِ ماءِ صخرة الشتاءِ
إني ترممتُ من حجر حكايتي
أشعلتُ ماء النبع بسلامْ
أقولُ:لهذا المنفى الغريب؟
مازلتُ في شغفي لعشق الغناء
أحبُّ ترتيلَ رطب الكلام
وامتهان الحروف في لثغة الصدى
كأني أهيمُ بوجهي على فلاة جنوني
فليتركني قلبي من خجل وقتي
ولتغمرني امرأة الانوثةِ بين أنينها
وأنا الذي أصغي لصمت الريحِ
وأبوحُ للقمرِ في منازلهِ
فهلْ تموت مقبرة هذي الحياة... هنا...
وهلْ أمسكُ هتافَ البحرِ من الزبدْ؟!
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق