ذكرى..ودمعة
ماكنتَ انت من أتى
سجوّك بل
جاؤوا بكَ..
خفقَ الفؤاد تمرداً
كان بنبضي
خفقكَ..
لم تمت
رفض اليقين مقولهم
مستحضراً
همساتكَ..
وكأنه الأمس حضر
فمحاجري
ترنو لكَ..
تبقيك فيها تحسباً
مسكت عيوني
رسمكَ..
وكأنّها ماأطبقتْ من
خشية فقدي لكَ..
وضعوك جسماً بارداً
كانت بروحي
روحكَ..
أخبرك ياخير الرجال
لم تمت ..
أولادنا مدّ ورفدٌ
وامتدادُ لذكركَ..
....
......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق