0 نواة
تناولتها كلما اشتد نقاشهما....في علبتها الكثير منها... حاضرة في أي وقت ...
وحدها كانت ترفعها لتحلق عاليا"...
0 واهية
نادها من خلف الباب..ادخلي..
لاتخرجي بدون غطاء ...انتبهي مع من تتكلمين...هرعت... هددها..
تاهت في عوائه..نامت على ضوضائه
..سكب عليها سواده..تمرغت...علقت بحبال غسيله القذر.
0 فصل
يعريها من أحلامها ..يخنقها..تبكيهم حرقة..تنزف شوقا" وألما"..يرعبها صوته... انتهت بمكتبة فاخرة تنوء بمجلدات الأخلاق؛ بعد أن كانت في حره ظلا" و في قره حبا" ودفئا".
0 نس
على الرصيف المقابل لشرفتي أراه...في كل صباح يجلس بصندوقه الخشبي
لاشمس تثنيه ولامطر..
يتردد عليه كل من مر..رأيتهما ذات صباح يمزقان أثواب بعضهما...ركض المارة لرأب الصدع؛ ماقالته الأحذية لم يقله شيء آخر.نس
...
على الرصيف المقابل لشرفتي أراه...في كل صباح يجلس بصندوقه الخشبي
لاشمس تثنيه ولامطر..
يتردد عليه كل من مر..رأيتهما ذات صباح يمزقان أثواب بعضهما...ركض المارة لرأب الصدع؛ ماقالته الأحذية لم يقله شيء آخر.نس
...
على الرصيف المقابل لشرفتي أراه...في كل صباح يجلس بصندوقه الخشبي
لاشمس تثنيه ولامطر..
يتردد عليه كل من مر..رأيتهما ذات صباح يمزقان أثواب بعضهما...ركض المارة لرأب الصدع؛ ماقالته الأحذية لم يقله شيء آخر.
خالدة أبوخليف
سورية.
تناولتها كلما اشتد نقاشهما....في علبتها الكثير منها... حاضرة في أي وقت ...
وحدها كانت ترفعها لتحلق عاليا"...
0 واهية
نادها من خلف الباب..ادخلي..
لاتخرجي بدون غطاء ...انتبهي مع من تتكلمين...هرعت... هددها..
تاهت في عوائه..نامت على ضوضائه
..سكب عليها سواده..تمرغت...علقت بحبال غسيله القذر.
0 فصل
يعريها من أحلامها ..يخنقها..تبكيهم حرقة..تنزف شوقا" وألما"..يرعبها صوته... انتهت بمكتبة فاخرة تنوء بمجلدات الأخلاق؛ بعد أن كانت في حره ظلا" و في قره حبا" ودفئا".
0 نس
على الرصيف المقابل لشرفتي أراه...في كل صباح يجلس بصندوقه الخشبي
لاشمس تثنيه ولامطر..
يتردد عليه كل من مر..رأيتهما ذات صباح يمزقان أثواب بعضهما...ركض المارة لرأب الصدع؛ ماقالته الأحذية لم يقله شيء آخر.نس
...
على الرصيف المقابل لشرفتي أراه...في كل صباح يجلس بصندوقه الخشبي
لاشمس تثنيه ولامطر..
يتردد عليه كل من مر..رأيتهما ذات صباح يمزقان أثواب بعضهما...ركض المارة لرأب الصدع؛ ماقالته الأحذية لم يقله شيء آخر.نس
...
على الرصيف المقابل لشرفتي أراه...في كل صباح يجلس بصندوقه الخشبي
لاشمس تثنيه ولامطر..
يتردد عليه كل من مر..رأيتهما ذات صباح يمزقان أثواب بعضهما...ركض المارة لرأب الصدع؛ ماقالته الأحذية لم يقله شيء آخر.
خالدة أبوخليف
سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق