لم آبه لشرود الليل
و لا لتأفف النجمات
عندما خذلني الدمع
و نعق بروحي الرحيل
فباركته عرافة المساء
حين مررت تجاعيدها
على مساحات وجهي
تُحصي شامات الحزن
تهتكُ ستر القلب
تُتمتم بتعاويذ بلهاء
لايخيفني مكرها
و لهاث أنفاسها
لا لن تدرك سر الصمت
و لا لعنة الدهشة
لن تتنبأ بموتي
ستعدني بنشوة الخلاص
بينما القدر يقنصُ حلمي
على بعد أمنية زائفة
و يد الفرح مغلولة
لا تطال سماوات الروح
و لا لتأفف النجمات
عندما خذلني الدمع
و نعق بروحي الرحيل
فباركته عرافة المساء
حين مررت تجاعيدها
على مساحات وجهي
تُحصي شامات الحزن
تهتكُ ستر القلب
تُتمتم بتعاويذ بلهاء
لايخيفني مكرها
و لهاث أنفاسها
لا لن تدرك سر الصمت
و لا لعنة الدهشة
لن تتنبأ بموتي
ستعدني بنشوة الخلاص
بينما القدر يقنصُ حلمي
على بعد أمنية زائفة
و يد الفرح مغلولة
لا تطال سماوات الروح