اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

لَكَ سِحْرٌ يَمْلَأُ الدُّنْيَا صَدىً .. الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. والشَّاعِرَةُ السورية الإلهام عبّود

{1}
 ملاكٌ تراءى ونورٌ حضَر ..اَلشَّاعِرَةُ السورية إلهام عبّود

شِرارٌ تداعَوا كلمحِ البصرْ
توارَى الأمانُ وضاعَ الأثَر ..
بكيدِ الغريبِ و نفطِ القريبِ
تنادَوا لحجبِ ضِياءِ القمَرْ
.. أماتوا حلالاً و أفشوا حراماً
بسيفٍ حقودٍ وعقلٍ هجَرْ ..
خلالَ الظلامِ تخفّوا وفرّوا
وباتَ العديدُ ببابِ سقَر ..
وأمّا الحُماةُ فَرَوح ٌ وراحُ
وبأسٌ شديدٌ تحدّى الخطَرْ ..
فمنهمْ شهيدٌ تسامى بعيداً
ومنهمْ كَميٌّ يحاكي المطَرْ ..
تلقّى نداءَ الضميرِ سخيَّاً
بفَتحٍ مُبينٍ و نصرٍ هَمَرْ .
.. أراهُ كطهَ يواسي و يعفو
وكفِّ المسيحِ يُعيدُ النظَرْ ..
وأَعجَبُ منهُ يجودُ و يرضى
ببضعِ تحايا وبَعضِ صُوَرْ ..
عليهِ السلامُ و منهُ سلامٌ
ملاكٌ تراءى ونورٌ حضَر

{2}
 لَكَ نُورٌ يَتَرَاءَى لِلْأُلَيْ ..الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

يَا حَبِيبِي يَا مَلَاكِي فِي الدُّنَا=يَا عَبِيرَ الشَّوْقِ يُثْرِي مِنْهَجَيْ
لَكَ حُبِّي لَكَ وُدٌّ خَالِصٌ=يَبْعَثُ النَّجْوَى إِلَى أَعْلَى الثُّرَيْ
لَكَ إِخْلَاصٌ عَلَى طُولِ الْمَدَى=تَابَعَ الْأَيَامَ فِي عُرْسِ مُنَيْ
لَكَ سِحْرٌ يَمْلَأُ الدُّنْيَا صَدىً=لَكَ نُورٌ يَتَرَاءَى لِلْأُلَيْ
لَكَ تَسْبِيحُ مَلَاكٍ طَاهِرٍ=لَكَ تغْرِيدُ عَصَافِيرُ الْحِمَيْ
لَكَ أَنْغَامٌ تُلَبِّي رَغْبَةً=فِيكَ أُثْرِيهَا بِفَحْوَى دَقَّتَيْ
لَكَ لَيْلَاتٌ تَوَالَى وَقْعُهَا=فِي رُؤَى الْأَحْلَامِ تُثْرِي رُؤْيَتَيْ
عِشْتَ حُبِّي عِشْتَ رُوحِي تَبْتَغِي=مَوْكِبِي السَّاهِرَ فِي قَلْبِ الْحُيَيْ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...