اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

نَرْجِسُ حُبِّنَا ..الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..والشَّاعِرَةُ الجزائرية رفيقة ريان سامي

{1}

اِشتقت لكل لمة ..اَلشَّاعِرَةُ الجزائرية رفيقة ريان سامي

حن الحنين
لكل الغائبين
من هم ساكنون
بالنياط و الوتين
من أقرب الأقربين
لأبعد الأبعدين
أخوة في الله

محبوبون...
ليتهم يعلمون
أننا مجبرون
لسنا مختارين
ولا لصلة الرحم قاطعين
لكن كل الخلق أنانيون
بأنفسهم مشغولون
لذا أصبحنا...
مع الوحدة أحياء ميتين
بذكريات مؤلمة مبتسمين
ولهمس الأحباب مشتاقين
ولصخب الجيران حن الحنين
حتى الباب حن للزائرين
أين ذاك الزمان...؟؟
الذي كل الناس فيه مجتمعون
قليل الزاد يفخر ببركة رب العالمين
لا أحد يرفع صوت المتذمرين
بل في كل وقت هو من المرحبين
اليوم...!!!
لا أحد يدق الباب حتى الأقربين
إلا بموعد قبل أسبوع أوشهرين
مع سبب الزيارة لابد عارفين
أو مصلحة مشتركة بين الاثنين
ساءت الظنون وإنا لها محتارون
متى أيتها القلوب تتجملين..؟
بالصفاء لقد مللنا الهاجرين
تاركين كل عزيز من المعذبين
بنار الوحدة والشوق باكين
لولا القلم والسطرين
لمتنا وكنا من المنسيين

{2} 
فُلَّةِ حُبِّنَا ..الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

قَدِ اشْتَقْتَ الْغَدَاةِ لِلَحْنِ حُبٍّ=لِلَمَّةِ خَلْقِ رَبِّ النَّاسِ تُقْتَا
وَحَنَّ حَنِينُكَ الْبَاغِي حَبِيبِي=لِكُلِّ الْغَائِبِينَ وَمَا مَلَلْتَا
وُرُودُ غِيَابِهِمْ طَلَّتْ بِحُبٍّ=بِفُلَّةِ حُبِّنَا طِيباً نَشَقْتَا
وَنَرْجِسُ حُبِّنَا يُزْهَى بِشَالٍ=عَلَى الْأَرْدَافِ يا حُبِّي وَضَعْتَا
وَرَيْحَانُ الْحَبَايِبِ ضَمَّ صَدْرِي=أَتَدْرِي يَا حَبِيبُ فَهَلْ ضُمِمْتَا؟!!!
صَبَاحُكَ يَسْرِقُ الْأَلْحَانَ مِنِّي=وَيَكْنِزُهَا أَجِبْنِي هَلْ سَرَقْتَا؟!!!
وَوَعْدُكَ أَنْ تُذَكِّرَنِي صَبَاحاً=أُغَمِّسُ ضَمَّةً هَلَّا وَفَيْتَا؟!!!

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...