سافرتُ فيك
حملتني اليك نجمتان حائرتان
بلا زادٍ ومحفظةٍ
ودون خرائطِ السفرِ
ولجتُ دروبَكَ
صعدتُ تلالَكَ
بحثتُ عنك في ذاتي
وبحثتُ عني في ذاتك
فلم أعثر على ذاتي ولا ذاتك
فقدتُ جميع تفاصيلك
وجُبتُ عوالمَ الذكرى
أبحث عن مناديلك
فقد كانت لي سترا
حين كان الدمعُ
يخجل من تعابيرك
فأين ولّت معالمُك؟
وكيف انمحت تفاصيلُك؟
وسافرتُ فيك
وسافرتَ فيّ
ورحنا معا نعدو في جوارحنا
فلا الأزمانُ توقفنا
ولا الخرائطُ
تحدّ وجهَ مسيرتنا
وسافرنا
وزادُ الحبِ يجمعنا
وحبرُ الشوقِ يخُطُّ لنا
معالمَنا
وبدت تزهو تفاصيلي
وعادت تعانقُ
بعضًا من تفاصيلك
حملتني اليك نجمتان حائرتان
بلا زادٍ ومحفظةٍ
ودون خرائطِ السفرِ
ولجتُ دروبَكَ
صعدتُ تلالَكَ
بحثتُ عنك في ذاتي
وبحثتُ عني في ذاتك
فلم أعثر على ذاتي ولا ذاتك
فقدتُ جميع تفاصيلك
وجُبتُ عوالمَ الذكرى
أبحث عن مناديلك
فقد كانت لي سترا
حين كان الدمعُ
يخجل من تعابيرك
فأين ولّت معالمُك؟
وكيف انمحت تفاصيلُك؟
وسافرتُ فيك
وسافرتَ فيّ
ورحنا معا نعدو في جوارحنا
فلا الأزمانُ توقفنا
ولا الخرائطُ
تحدّ وجهَ مسيرتنا
وسافرنا
وزادُ الحبِ يجمعنا
وحبرُ الشوقِ يخُطُّ لنا
معالمَنا
وبدت تزهو تفاصيلي
وعادت تعانقُ
بعضًا من تفاصيلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق