لأنك داخلي عبوة موقوتة
لم يعد للوقت متسع للكلام
أعتصر الأمسيات
لأجد لك في الريح اسم
أستعير من طهر الفراشات
جناحا يأخذني إلى اللاوعي
لأنشد قصيدتي وحدي
وكل جوارحي رغبة
تعلو عند قمم الاشتياق
تنحدر إلى أعماق الخوف
بضغطة لزناد الرحيل
على الحد الفاصل بينك وبين نبض يختنق
وقفت أرتشف حروفي
لأسابق اللغة في المجاز....
وأنا الواثقة الخطا
لا أجد اليوم طريق الهروب منك
إلا إليك...
أناشد لغة الأرقام....
فأعدك..
ثلاثة...اثنان
على حافة الموت
رفاهية اللقاء استثناء
والسكون بعثرة تدغدغ الحواس
سهير
لم يعد للوقت متسع للكلام
أعتصر الأمسيات
لأجد لك في الريح اسم
أستعير من طهر الفراشات
جناحا يأخذني إلى اللاوعي
لأنشد قصيدتي وحدي
وكل جوارحي رغبة
تعلو عند قمم الاشتياق
تنحدر إلى أعماق الخوف
بضغطة لزناد الرحيل
على الحد الفاصل بينك وبين نبض يختنق
وقفت أرتشف حروفي
لأسابق اللغة في المجاز....
وأنا الواثقة الخطا
لا أجد اليوم طريق الهروب منك
إلا إليك...
أناشد لغة الأرقام....
فأعدك..
ثلاثة...اثنان
على حافة الموت
رفاهية اللقاء استثناء
والسكون بعثرة تدغدغ الحواس
سهير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق