حكة الجسد
تركوني وذهبوا هناك
نسوا اشيائي الصغيرة
وحدتى و الظلمة
ونثروا حولى
ملاءة خضراء
علي راية حمراء
لم اكن عصفور علي شجرة
يبحث عن طريق النجاة
وردة سقطت من عاشق
كنت الموت في الحياة
كنت أبحث عن كلامات تحتوي
ما بى من عطن
مالي والوحدة
ليلي ساخن
وحصاني علي حائط القصيدة
يغني للحنين
جناحي يسقط في الاغاني
وقلبى يصعد الي عش الخروج
انا وحدي اقفز من مدينة المدن
اطل علي ظلي
حين يحتويني عشق البحر
غريب عن نفسي
عن ذاتي
عن ملابسي
عن حكة جسدي
عن كلامي
ليس لي رغبة في البكاء
او الخروج من الهواء
او الجلوس بين جدران العاصفة
الملم ساعاتي من باب المقبرة
والسراب يبحث عني
اسكن في المراء
وابكي علي التل
وحدي
لا اصدق نبواتي
يخذني الحنين
الي طرف الريح
والريح ليست لي
انام ساعاتى واحلم
بالعودة الي غبار الامل
الامل في ابتسامة الورد
كم مرة يضيع الحلم في المرة
لا ليس لي رغبت
في البحث عن ذاتي
اسكن في السكون
اسرق الوقت مني
وحدي وفي الوحدة انتصاري
بعد الظهر ادخل قبري
اغلق الباب خلفي
اتمدد لا اجلس
بين حبات المطر
وجهي يدخل الظلمة
ابكي علي ظلي
والأشياء اضيق
من فضاء السنبلة
انهض ايها الحفار
وضع ايامى
خلف المقصلة
لم تبحث عن الوقت
الوقت مات من منتصف النهار
شاور الي الذي مات
من خوفه علي الحياة
اجمع بقاياى واطرحنى
علي الدموع
وانتظر الرحيل
في اخر الليل
الموت نوم الاشياء
والحلم دخان الحياة
خذني الي قوس التذكر
خذني الي ينابيع الرحلة
لا أشياء في الاشياء
كم يقتلني الملل
الملل في انتظار الوقت
احملني للسلامة
من حادث سير
غريب انت في التمسك
بشعرية الزمن السعيد
بلا هدف ادون في كراستي
مات الطفل في الغد
ان كنت تحلم معي
توقف عن القراءة وانظر
بداخلك
هل انت أنت من لحظات
بلا هدف نعيش الامل
الامل في ان يلد الوقت
بعض الحنين للصباح
يا وقت انتظر
حلمي بالفرح
ايها الموت انتظرني
انتظرنى
سبع مرات ابحث عنى
لشيء ما اشهد موتى
لم اكن حاضر
موتى الخامس
علقت على اعواد الحجر
دق فى جسدى
بعيدا هناك
الف انتظار
ارجع الى جسدى
واكذب الذى جاء بالخبر
على نور البشارة
اصدق ان الدماء فى سمائى
صوت الحمام
لا لن ارتفع على ظهور اليمام
سوف اسكت عن الكلام
وأغلق باب قبرى
واسقى صبارتى من دمى
والملم ما بى من حصى
واقذفه خارج الذات
يقذفنى القبر
بالهواء الرطب
يدفع ما بى من عتاب
سلاما على من سمع
كلامى
ولم يرد
تركوني وذهبوا هناك
نسوا اشيائي الصغيرة
وحدتى و الظلمة
ونثروا حولى
ملاءة خضراء
علي راية حمراء
لم اكن عصفور علي شجرة
يبحث عن طريق النجاة
وردة سقطت من عاشق
كنت الموت في الحياة
كنت أبحث عن كلامات تحتوي
ما بى من عطن
مالي والوحدة
ليلي ساخن
وحصاني علي حائط القصيدة
يغني للحنين
جناحي يسقط في الاغاني
وقلبى يصعد الي عش الخروج
انا وحدي اقفز من مدينة المدن
اطل علي ظلي
حين يحتويني عشق البحر
غريب عن نفسي
عن ذاتي
عن ملابسي
عن حكة جسدي
عن كلامي
ليس لي رغبة في البكاء
او الخروج من الهواء
او الجلوس بين جدران العاصفة
الملم ساعاتي من باب المقبرة
والسراب يبحث عني
اسكن في المراء
وابكي علي التل
وحدي
لا اصدق نبواتي
يخذني الحنين
الي طرف الريح
والريح ليست لي
انام ساعاتى واحلم
بالعودة الي غبار الامل
الامل في ابتسامة الورد
كم مرة يضيع الحلم في المرة
لا ليس لي رغبت
في البحث عن ذاتي
اسكن في السكون
اسرق الوقت مني
وحدي وفي الوحدة انتصاري
بعد الظهر ادخل قبري
اغلق الباب خلفي
اتمدد لا اجلس
بين حبات المطر
وجهي يدخل الظلمة
ابكي علي ظلي
والأشياء اضيق
من فضاء السنبلة
انهض ايها الحفار
وضع ايامى
خلف المقصلة
لم تبحث عن الوقت
الوقت مات من منتصف النهار
شاور الي الذي مات
من خوفه علي الحياة
اجمع بقاياى واطرحنى
علي الدموع
وانتظر الرحيل
في اخر الليل
الموت نوم الاشياء
والحلم دخان الحياة
خذني الي قوس التذكر
خذني الي ينابيع الرحلة
لا أشياء في الاشياء
كم يقتلني الملل
الملل في انتظار الوقت
احملني للسلامة
من حادث سير
غريب انت في التمسك
بشعرية الزمن السعيد
بلا هدف ادون في كراستي
مات الطفل في الغد
ان كنت تحلم معي
توقف عن القراءة وانظر
بداخلك
هل انت أنت من لحظات
بلا هدف نعيش الامل
الامل في ان يلد الوقت
بعض الحنين للصباح
يا وقت انتظر
حلمي بالفرح
ايها الموت انتظرني
انتظرنى
سبع مرات ابحث عنى
لشيء ما اشهد موتى
لم اكن حاضر
موتى الخامس
علقت على اعواد الحجر
دق فى جسدى
بعيدا هناك
الف انتظار
ارجع الى جسدى
واكذب الذى جاء بالخبر
على نور البشارة
اصدق ان الدماء فى سمائى
صوت الحمام
لا لن ارتفع على ظهور اليمام
سوف اسكت عن الكلام
وأغلق باب قبرى
واسقى صبارتى من دمى
والملم ما بى من حصى
واقذفه خارج الذات
يقذفنى القبر
بالهواء الرطب
يدفع ما بى من عتاب
سلاما على من سمع
كلامى
ولم يرد
*الشاعر محمد الليثى محمد
مصر ـ مدينة أسوان
مصر ـ مدينة أسوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق