العينُ التي لم ترَ غيرَك
عينٌ عمياءْ
والأذنُ التي أسكرَها
ترانيمُ صوتِك
أذنٌ صماءْ
واللِّسانُ الذي تهَجَّد
َبأبجديةِ اسمكَ
لغتُه خرساءْ
من لايشتمُّ إلا عبيرَ أنفاسكَ
لم يعرفْ عطرَ الزهراتْ
وقلبي الذي احتواكَ عشقاً
وصرتَ غيثُهُ والنبضاتْ
وأغلقَ دونكَ الأبوابْ
قلبٌ خطٌ نبضِهِ استوى
وفقدَ الحياةْ
فاحذرْ ياحبيبي
لاتَغْلُ في عنفوانكَ
من اتخذكَ عقيدةً وحباً
إيماناً وعشقاً
سيكفرُ بكَ
ويثورُ انفعالاً ونزقاً
هي غشاوةٌ أنزعُها
عنْ رتابةِ الأحلامِ
وأخرجُ من خيمةِ عشقكَ
أمتطي غيمةً مسافرةْ
وفي صحاري الحرمانِ
اتساقطُ ظلاً ومطراً
أنبتُ ورداً وزهراً
أعيدُ لروحي الحياةْ
لمياء فلاحة
عينٌ عمياءْ
والأذنُ التي أسكرَها
ترانيمُ صوتِك
أذنٌ صماءْ
واللِّسانُ الذي تهَجَّد
َبأبجديةِ اسمكَ
لغتُه خرساءْ
من لايشتمُّ إلا عبيرَ أنفاسكَ
لم يعرفْ عطرَ الزهراتْ
وقلبي الذي احتواكَ عشقاً
وصرتَ غيثُهُ والنبضاتْ
وأغلقَ دونكَ الأبوابْ
قلبٌ خطٌ نبضِهِ استوى
وفقدَ الحياةْ
فاحذرْ ياحبيبي
لاتَغْلُ في عنفوانكَ
من اتخذكَ عقيدةً وحباً
إيماناً وعشقاً
سيكفرُ بكَ
ويثورُ انفعالاً ونزقاً
هي غشاوةٌ أنزعُها
عنْ رتابةِ الأحلامِ
وأخرجُ من خيمةِ عشقكَ
أمتطي غيمةً مسافرةْ
وفي صحاري الحرمانِ
اتساقطُ ظلاً ومطراً
أنبتُ ورداً وزهراً
أعيدُ لروحي الحياةْ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق