الاديبة ليزا أودو عراقيه في المهجر تكتب اعذب القصائد وتنشر الحب تخط حنينا عميقاً لبلدها العراق تتالم من الغربة ولا يسعف المها الا الشعر والقصائد.
غنيه عن التعريف لكن لمن لا يعرفك كيف تصفين نفسك؟
ج/ العراقية ليزا أودو والأسم الأدبي الذي أعشَقَهُ ( راهبة الحرف )
تولد ١٩٧٦ من شمال العراق مدينة دهوك
أرملة أم لبنت و ولد
أعمل معلمة في روضة أطفال
-عراقية مغتربة ما السبب
كتاباتي بين غَزَلٍ خاص وبين لوعةٍ وإشتياق لعناقٍ ما أنفك يأخذني لدجلةَ والفرات و حنينِ مُتيمةٍ بعبقِ بغداد السلام والأهل وحضرةِ
مُنذ عرفت الحرف ما انقطعتُ عن كتابته حتى كَأَنَّ الحروفَ مِدادَ عِشقٍ أبدي
لي الكثير من الكتابات التي أعددتها وسترى النور في باكورة إصداري قريباً بإذن الله
-اعمالك المنشورة ؟
ج/ لي من النصوص الكثيرة التي نُشرت على صفحات مجلات وجرائد ورقية وألكترونية.
-شيء بسيط عن حياتك الخاصة وعائلتك ؟
ج/ هي خاصة كما سألتي والخاص لا يُعمم
والمعروف اني اعيش مع عائلتي بترابط أسري حملناه من أرض الطيبة والرافدين .
-الهيكل تجربه رائدة لادباء ينظمون مجلتهم في الفيس بوك ما الذي اضاف الهيكل للاديبتنا الرائعه؟
ج/ في بيتنا الكبير ذلك الهيكل و شعبه تتواجدُ بين أزقته كبار الأدباء و الشعراء والشواعر التي تنتمي للإبداع تحت خيمةِ وطنٍ تتعدا حدودَ الإنتشار الألكتروني ليصل الى الإنتاج الورقي بفضل تضافر القائمينَ على هيكليته وتفانيهم للوصول بها الى كل المثقفين والأدباء والكتاب و متذوقي القراءة ... ولن انسى الفضل لجريدة ( الهيكل _ الاقلام )
والقائمين عليها بالإسهام في وصول حروفنا لكل مكان واخص بالذكر
الأديبة شاعرة الغربة ( يسرى اوراهو )
-لمن تضيفن الفضل في تبني موهبتك وعرضها للقراء؟
ج/ كان لزوجي المرحوم الفضل في صقلِ موهبتي وتشجيعي على غزلِ الكلمات قلائدَ حُبٍّ للوطنِ والأرض والحياة حتى تعلمت أن الحرفَ غذاءَ الروح .
-ما الذي اخذته منك الغربة وما الذي اورثة اياك البعد عن العراق؟
ج/ ما أخذت مني الغربةَ غير الإشتياق لأزقتنا والأحبة وما ورثت من بعدٍ عن العراق فأنا لازلتُ أعيشُ فيه و له و لا يورثُ العراق إلا الطيبة والمحبة لمَن شَرِبَ ماء فراتته وأكل خبزهِ و عنبره .
-امنية لك تودين تحقيقها ؟
ج/ السلام والسلام والسلام.
-هل اعطاك ايمان بذاتك الدافع لان تبدعي وتثبتي وجودك ؟
ج/ هذا السؤال له إجابتين الأولى أني أكتُبُ برهبةٍ وخوفٍ لأبقى بحروفي بين الكبار
والجواب الثاني يحدده متابعي حَرْفِي و ذائقتهم التي أفتخر بهم وبها ،
-اسطر بقلمك تزينين بها حوارنا معك؟
ج/ قبل أن أُقدم الشكر والتقدير للقراء أود أن أشكركِ على هذا اللقاء الرائع وأقول
للحرفِ راهبةٌ ما زادها الفِراقُ إنعزال
أعدو كما الريحِ سباقةٌ لقولِ المُحال
أصوغُ من عشرين حـرفٍ و ثمانٍ لا جدال
قلائدَ حُبٍّ تيجانٍ الى وطنِ الوِصال
ذاك العراق أبي
و أنا به بستانَ عِشقٍ ودلال
غنيه عن التعريف لكن لمن لا يعرفك كيف تصفين نفسك؟
ج/ العراقية ليزا أودو والأسم الأدبي الذي أعشَقَهُ ( راهبة الحرف )
تولد ١٩٧٦ من شمال العراق مدينة دهوك
أرملة أم لبنت و ولد
أعمل معلمة في روضة أطفال
-عراقية مغتربة ما السبب
كتاباتي بين غَزَلٍ خاص وبين لوعةٍ وإشتياق لعناقٍ ما أنفك يأخذني لدجلةَ والفرات و حنينِ مُتيمةٍ بعبقِ بغداد السلام والأهل وحضرةِ
مُنذ عرفت الحرف ما انقطعتُ عن كتابته حتى كَأَنَّ الحروفَ مِدادَ عِشقٍ أبدي
لي الكثير من الكتابات التي أعددتها وسترى النور في باكورة إصداري قريباً بإذن الله
-اعمالك المنشورة ؟
ج/ لي من النصوص الكثيرة التي نُشرت على صفحات مجلات وجرائد ورقية وألكترونية.
-شيء بسيط عن حياتك الخاصة وعائلتك ؟
ج/ هي خاصة كما سألتي والخاص لا يُعمم
والمعروف اني اعيش مع عائلتي بترابط أسري حملناه من أرض الطيبة والرافدين .
-الهيكل تجربه رائدة لادباء ينظمون مجلتهم في الفيس بوك ما الذي اضاف الهيكل للاديبتنا الرائعه؟
ج/ في بيتنا الكبير ذلك الهيكل و شعبه تتواجدُ بين أزقته كبار الأدباء و الشعراء والشواعر التي تنتمي للإبداع تحت خيمةِ وطنٍ تتعدا حدودَ الإنتشار الألكتروني ليصل الى الإنتاج الورقي بفضل تضافر القائمينَ على هيكليته وتفانيهم للوصول بها الى كل المثقفين والأدباء والكتاب و متذوقي القراءة ... ولن انسى الفضل لجريدة ( الهيكل _ الاقلام )
والقائمين عليها بالإسهام في وصول حروفنا لكل مكان واخص بالذكر
الأديبة شاعرة الغربة ( يسرى اوراهو )
-لمن تضيفن الفضل في تبني موهبتك وعرضها للقراء؟
ج/ كان لزوجي المرحوم الفضل في صقلِ موهبتي وتشجيعي على غزلِ الكلمات قلائدَ حُبٍّ للوطنِ والأرض والحياة حتى تعلمت أن الحرفَ غذاءَ الروح .
-ما الذي اخذته منك الغربة وما الذي اورثة اياك البعد عن العراق؟
ج/ ما أخذت مني الغربةَ غير الإشتياق لأزقتنا والأحبة وما ورثت من بعدٍ عن العراق فأنا لازلتُ أعيشُ فيه و له و لا يورثُ العراق إلا الطيبة والمحبة لمَن شَرِبَ ماء فراتته وأكل خبزهِ و عنبره .
-امنية لك تودين تحقيقها ؟
ج/ السلام والسلام والسلام.
-هل اعطاك ايمان بذاتك الدافع لان تبدعي وتثبتي وجودك ؟
ج/ هذا السؤال له إجابتين الأولى أني أكتُبُ برهبةٍ وخوفٍ لأبقى بحروفي بين الكبار
والجواب الثاني يحدده متابعي حَرْفِي و ذائقتهم التي أفتخر بهم وبها ،
-اسطر بقلمك تزينين بها حوارنا معك؟
ج/ قبل أن أُقدم الشكر والتقدير للقراء أود أن أشكركِ على هذا اللقاء الرائع وأقول
للحرفِ راهبةٌ ما زادها الفِراقُ إنعزال
أعدو كما الريحِ سباقةٌ لقولِ المُحال
أصوغُ من عشرين حـرفٍ و ثمانٍ لا جدال
قلائدَ حُبٍّ تيجانٍ الى وطنِ الوِصال
ذاك العراق أبي
و أنا به بستانَ عِشقٍ ودلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق