هل ناخَ وردٌ من حيا هاماتِ؟
أمّ مِن مُكلّلِ بالندى. قَطَراتِ؟
وهل السّنابِلُ تنحني من ثِقلِها؟
أم مِن تواضعِ شكرِها لِهِباتِ؟
وهل. الندى. إلا. لِطاهِرِ أنفُسٍ؟
حَطَّ الرَّحال بِلائِقٍ لِثقاتِ
يُعلي. التواضُعُ أنفُساً ما طالها
حتى تُعانِقَ نجمَها بِثباتِ
ما دامَ عبدٌ بالتواضُعِ قائماً
إلّا تسامَتْ روحُهُ درجاتِ
ما قرَّ عيناً بالتواضُعِ راغِبٌ
إلٰا تسامى طبعُهُ بِسماتِ
يونس السيد علي.
أمّ مِن مُكلّلِ بالندى. قَطَراتِ؟
وهل السّنابِلُ تنحني من ثِقلِها؟
أم مِن تواضعِ شكرِها لِهِباتِ؟
وهل. الندى. إلا. لِطاهِرِ أنفُسٍ؟
حَطَّ الرَّحال بِلائِقٍ لِثقاتِ
يُعلي. التواضُعُ أنفُساً ما طالها
حتى تُعانِقَ نجمَها بِثباتِ
ما دامَ عبدٌ بالتواضُعِ قائماً
إلّا تسامَتْ روحُهُ درجاتِ
ما قرَّ عيناً بالتواضُعِ راغِبٌ
إلٰا تسامى طبعُهُ بِسماتِ
يونس السيد علي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق