على ضفافِ غيهبٍ
أستلُ الرؤى. .
حنقُ أطلالٍ مأسورٍ مخلدٍ
خبتْ فيوضات الشوقِ
صبوةُ عاشقٍ
وداعةُ نجوانٍ
خجلٌ ناعسٌ يرطِّبُ حرَّ متيَّمٍ
ويورقُ اصلابَ زهرٍ
دفءُ شتاءٍ يضوعُ بريقَ شمسٍ
رشفةُ عطرٍتنهلُ رذاذَ ودٍّ
ومضةٌ تعصرُ خصرَ خطى
لترسمَ أفقاً ملوناً
متعةٌ لاتستشيخُ
دهشةٌ لاتبرحُ
واذرعٌ لاهبهٌ تطفئُ ودّاًمكتظّاً
فجرٌ عذريٌّ يستجدي رشفةَ متسول]
جريرةٌ عقيمة ٌتخبو هاجساً لايهجعُ
رغبةٌ تنهشُ أحشاءَ الثرى
قبلةُ غنجٍ تضمّختْ بفتنةِ روحٍ
لهيبُ الخيالِ صدىً لمسقامٍ
غيابُ الروحِ طقوسٌ للردى
ذكرى تلو أخرى
والطقوسُ ما زالتْ
عهرة. ..
أستلُ الرؤى. .
حنقُ أطلالٍ مأسورٍ مخلدٍ
خبتْ فيوضات الشوقِ
صبوةُ عاشقٍ
وداعةُ نجوانٍ
خجلٌ ناعسٌ يرطِّبُ حرَّ متيَّمٍ
ويورقُ اصلابَ زهرٍ
دفءُ شتاءٍ يضوعُ بريقَ شمسٍ
رشفةُ عطرٍتنهلُ رذاذَ ودٍّ
ومضةٌ تعصرُ خصرَ خطى
لترسمَ أفقاً ملوناً
متعةٌ لاتستشيخُ
دهشةٌ لاتبرحُ
واذرعٌ لاهبهٌ تطفئُ ودّاًمكتظّاً
فجرٌ عذريٌّ يستجدي رشفةَ متسول]
جريرةٌ عقيمة ٌتخبو هاجساً لايهجعُ
رغبةٌ تنهشُ أحشاءَ الثرى
قبلةُ غنجٍ تضمّختْ بفتنةِ روحٍ
لهيبُ الخيالِ صدىً لمسقامٍ
غيابُ الروحِ طقوسٌ للردى
ذكرى تلو أخرى
والطقوسُ ما زالتْ
عهرة. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق