⏬
حبيبي أثلجت قلبي
حين أحرقه الوجد
وأيقظت حبي وانساب
كالماء بين الضلوع
حبيبي لغة الحب كانت
أعجمية عليّ
حين تراءى لي نبض قلبك
أصبحتُ أمّ الفصاحة
كالمتنبي..
حبيبي
حين استقر فيك شعوري
صارت الدنيا تتراقص حولي
وعندما بادلتني المشاعر
امتلكت مفاتيح إرم ذات العماد
صار المستحيل واقع أطويه
بيدي
حبيبي
لست مجرد رجل مرّ في حياتي
بل أنت الجنة والفتنة والسرور
لن أدعوك لتأتي فمنذ سكنتني لم
تبتعد روحك عني
كل العشاق يوصفون بالجنون
لكن عشقك زادني عقلا وتروي ..
حبيبي
أنت تملأ سطور أمنياتي
وتشع في حياتي كالزهور
عطر حضورك أشمه في مسيري
وفي غفوتي وسحوري
حبيبي
كنت أرى الحسن في
وجوه الأطفال
لكنك سرقت الحسن
من كل الوجوه...
حبيبي
انت غناءي وفرحي لا
تطلق رصاصة الهجر بعد
التلاقي...
لن تنبع عيوني
طالما يداك تلامس وجودي
هو الخلود لأنك أنجيتني
من ذنوب الشوق والصد والهجر
مابقي من عمري
وأبعدت عني نار الغيرة
والنأي بدماء
قلبك الذي ينبض به قلبي
حبيبي
غرامنا لن يولي
ليس ذكريات تمر
ولا خيال الظهر
هو جبل لا يأبه بالعواصف
مهما اشتد شتاء النفس
هو طفل بصحة كالحديد
يكبر كل يوم ويزداد
عنده التمني.
مابقي في سهول حبنا شوك
تزهر الورود في مقلتيك
ويسكن عطرها عيوني.
*غفران سليمان كوسا
حبيبي أثلجت قلبي
حين أحرقه الوجد
وأيقظت حبي وانساب
كالماء بين الضلوع
حبيبي لغة الحب كانت
أعجمية عليّ
حين تراءى لي نبض قلبك
أصبحتُ أمّ الفصاحة
كالمتنبي..
حبيبي
حين استقر فيك شعوري
صارت الدنيا تتراقص حولي
وعندما بادلتني المشاعر
امتلكت مفاتيح إرم ذات العماد
صار المستحيل واقع أطويه
بيدي
حبيبي
لست مجرد رجل مرّ في حياتي
بل أنت الجنة والفتنة والسرور
لن أدعوك لتأتي فمنذ سكنتني لم
تبتعد روحك عني
كل العشاق يوصفون بالجنون
لكن عشقك زادني عقلا وتروي ..
حبيبي
أنت تملأ سطور أمنياتي
وتشع في حياتي كالزهور
عطر حضورك أشمه في مسيري
وفي غفوتي وسحوري
حبيبي
كنت أرى الحسن في
وجوه الأطفال
لكنك سرقت الحسن
من كل الوجوه...
حبيبي
انت غناءي وفرحي لا
تطلق رصاصة الهجر بعد
التلاقي...
لن تنبع عيوني
طالما يداك تلامس وجودي
هو الخلود لأنك أنجيتني
من ذنوب الشوق والصد والهجر
مابقي من عمري
وأبعدت عني نار الغيرة
والنأي بدماء
قلبك الذي ينبض به قلبي
حبيبي
غرامنا لن يولي
ليس ذكريات تمر
ولا خيال الظهر
هو جبل لا يأبه بالعواصف
مهما اشتد شتاء النفس
هو طفل بصحة كالحديد
يكبر كل يوم ويزداد
عنده التمني.
مابقي في سهول حبنا شوك
تزهر الورود في مقلتيك
ويسكن عطرها عيوني.
*غفران سليمان كوسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق