⏪⏬
على خصرِ غيمة زرقاءَ
كانت وصلةُ الرقصِ تبللُ وجَهَها
وخلفَ حديقةِ اللقاءِ، تسللَ ليل طويلُ
حينَ جاءتْ الريحُ بعطر الجسدْ.
هلْ كان غيابكِ حلمُ اشتهائي،
أم كنتِ نزفَ الروحِ في النقاءْ
يداكِ جمرةُ اشتعالي في الحنينِ
خذي ستائرَ احتجابي إليكِ
رشّيني بماءِ مزاريب وقتكِ
فأنا وطنُ النبوءةِ في شوقٍ قريبْ.
*سليمان يوسف
على خصرِ غيمة زرقاءَ
كانت وصلةُ الرقصِ تبللُ وجَهَها
وخلفَ حديقةِ اللقاءِ، تسللَ ليل طويلُ
حينَ جاءتْ الريحُ بعطر الجسدْ.
هلْ كان غيابكِ حلمُ اشتهائي،
أم كنتِ نزفَ الروحِ في النقاءْ
يداكِ جمرةُ اشتعالي في الحنينِ
خذي ستائرَ احتجابي إليكِ
رشّيني بماءِ مزاريب وقتكِ
فأنا وطنُ النبوءةِ في شوقٍ قريبْ.
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق