
وَقَفَتْ تقرأ أمامَ الحُضورِ قصيدةً شِعريةً ، لَمْ تلقَ استحسانَ أحد ؛هَمَسْتُ لِمَنْ بقربي : ليتَ شِعْرَها ،مثلُ شَعْرِها الجّميلِ. عندماعَادتْ لمقعدِها،بِسُرعَةِ البرْقِ وَصَلَتها همستي. قُرْبَ بابِ الخروجِ عندَ نهايةِ الحَفلِ ،التفتتْ نحوي بنصفِ إبتسامةٍ ،لمْ أعرفْ مغزاها إلاّ بعدَ خطوبتِنا.
ـــــــــــــــــــــــــــ
ســـــاجد الزيـــن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق