كانت تجربة الأديبة السورية الراحلة قمر كيلاني التي توفيت في العام الماضي فلها تاريخ طويل وتجربة متميزة مع الأدب والكتابة فهي التي ولدت في دمشق عام 1928.و-تخرجت من جامعة دمشق -كلية الآداب- في الخمسينات. وحصلت على شهادات في التربية (دبلوم)، وفي التعليم للمرحلة الثانوية ودور المعلمين (المعهد العالي). وقدمت أطروحة دكتوراه لم تناقــــش
لم تقتصر حياتها على الكتابة فكانت في ميدان العمل من عام 1954 ـ 1975 درست اللغة العربية وآدابها وأصول التدريـــس في المعاهد العليا لإعداد المدرسين ودور المعلمين وكانت عضو في الكثير من الهيئات.
وما يميز قمر كيلاني أنها أعمالها تنال حظها من الترجمة فترجمت بعض أعمالها الأدبية الى الروسية ـ الفرنسية ـ الإنكليزية ـ الفارسية ـ الهولندية.
وكتبت مئات المقالات في الصحف والمجلات والدوريات المحلية والعربية منذ عام 1955.
وكان لها مقال أسبوعي في إحدى الصحف الرسمية في سوريا منذ عام 1963.
وفي مجال الأبحاث فكتبت عشرات الأبحاث في التراث وفي النقد، وفي موضوعات المرأة والمجتمع، وفي مناسبات تكريم أدباء معاصرين أو في رثائهم بتقويم لأعمالهم.
تم إعداد عدد من رسائل الدكتوراه والماجستير والدبلوم حول مؤلفاتها، واعتمد بعض من هذه المؤلفات للتدريس في جامعة (ايكس لو بروفانس) في فرنسا، وفي جامعات أخرى عربية وأجنبية وشاركت في العديد من الندوات والمؤتمرات العربية والدولية.
أدرج اسمها في عدد كبير من الموسوعات العالمية والعربية، وموسوعة أعلام القرن العشرين.وتنوعت مؤلفاتها بين الدراسات والأبحاث والروايات والقصص نشرتها عدد من دور النشر العربية والسورية ومؤلفاتها:
التصوف الإسلامي- دراسة- أيام مغربية- رواية- عالم بلا حدود- قصص- بستان الكرز- رواية -الصيادون ولعبة الموت- قصص -الهودج- رواية- حب وحرب- رواية-امرأة من خزف- قصص- اعترافات امرأة صغيرة- قصص- طائر النار- رواية- الأشباح- رواية- الدوامة- رواية-المحطة- قصص – حلم على جدران السجون(مجموعة قصصية)-أوراق مسافر-أسامة بن منقذ(دراسة)-امروء القيس (دراسة)
لم تقتصر حياتها على الكتابة فكانت في ميدان العمل من عام 1954 ـ 1975 درست اللغة العربية وآدابها وأصول التدريـــس في المعاهد العليا لإعداد المدرسين ودور المعلمين وكانت عضو في الكثير من الهيئات.
وما يميز قمر كيلاني أنها أعمالها تنال حظها من الترجمة فترجمت بعض أعمالها الأدبية الى الروسية ـ الفرنسية ـ الإنكليزية ـ الفارسية ـ الهولندية.
وكتبت مئات المقالات في الصحف والمجلات والدوريات المحلية والعربية منذ عام 1955.
وكان لها مقال أسبوعي في إحدى الصحف الرسمية في سوريا منذ عام 1963.
وفي مجال الأبحاث فكتبت عشرات الأبحاث في التراث وفي النقد، وفي موضوعات المرأة والمجتمع، وفي مناسبات تكريم أدباء معاصرين أو في رثائهم بتقويم لأعمالهم.
تم إعداد عدد من رسائل الدكتوراه والماجستير والدبلوم حول مؤلفاتها، واعتمد بعض من هذه المؤلفات للتدريس في جامعة (ايكس لو بروفانس) في فرنسا، وفي جامعات أخرى عربية وأجنبية وشاركت في العديد من الندوات والمؤتمرات العربية والدولية.
أدرج اسمها في عدد كبير من الموسوعات العالمية والعربية، وموسوعة أعلام القرن العشرين.وتنوعت مؤلفاتها بين الدراسات والأبحاث والروايات والقصص نشرتها عدد من دور النشر العربية والسورية ومؤلفاتها:
التصوف الإسلامي- دراسة- أيام مغربية- رواية- عالم بلا حدود- قصص- بستان الكرز- رواية -الصيادون ولعبة الموت- قصص -الهودج- رواية- حب وحرب- رواية-امرأة من خزف- قصص- اعترافات امرأة صغيرة- قصص- طائر النار- رواية- الأشباح- رواية- الدوامة- رواية-المحطة- قصص – حلم على جدران السجون(مجموعة قصصية)-أوراق مسافر-أسامة بن منقذ(دراسة)-امروء القيس (دراسة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق