اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ما صرّحَ به آخرُ الزنادقة .. شعر : يونس عيسى منصور

أحسُّ بها ليلاً يإنُّ لوحدتي

علىٰ أنَّ ليلي لايإنَّ سوى لها ...

وكم ضاء من هندٍ عشية هاجرتْ

صباباتُ وجدٍ تستفزُّ دلالَها ...

وليس سوى ذاك الهجيرِ حرامَها

ولا أرتضي في الوصلِ إلا حلالَها ...

تسائلُ ليلي عن نهارِ هويتي

وكلُّ جوابٍ لا يردُّ سؤالَها !!!

كأني ... وهنداً ... والخيالَ ... قصيدةٌ

لها ألفُ بحرٍ إِنْ أردتَ سجالَها !!!

كأني وهنداً والطيوفَ روايةٌ

لها ألفُ كونٍ إنْ طلبتَ خيالَها !!!

عزيزٌ على هندٍ فراقُ مُتَيَّمٍ

إذا هزّها النقصانُ كان كمالَها ...

عزيزٌ على هندٍ قضيةُ شاعرٍ

تزندقَ إجلالاً ... فكانَ جلالَها ...

فياخيمةَ الناجينَ لستُ بهاجرٍ

ولكنّما ريمٌ أرومُ وصالَها ...

أراها بليلِ الأبجدياتِ قصةً

وباديةً ثكلىٰ ... ودمعاً صفا لها ...

وقد أُبْتَلى بالكفرِ والكفرُ زعقةٌ

تمورُ بمن ضَلُّوا ... فمالي ... ومالها ...

وإني أيا هندَ القريضِ عمامةٌ

إذا هبَّ عصفُ الشعرِ كنتِ عقالَها ...

فلا تعرجي ... إنَّ المرابدَ خمرةٌ

وكلُّ سُكاراها ترومُ ثُمالَها ...

عَلَيكِ سلامُ اللهِ ياليلةَ المنى

ويا ألفَ جيلٍ يستهلُّ هلالَها ...

 يونس عيسى منصور

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...