الشّهدُ في عَنبِ الخليــــلِ روافدٌ .. بفمِ الشّهيدِ برغـْـمِ أنف المعتدي
في كــلُّ تــابــوتٍ تجـــلّى مشْهدٌ .. بيدِ الصّياغةِ ساجداً كالمهتدي
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
.....
روحٌ مشجــّرةُ القيـــامـــةِ تعتـــلي .. للكبريـــاء إلى شطـــوطِ الموْعـــدِ
طــوبى لمنْ شـــدَّ الشّموسَ بقرْبهِ .. في لحظـةٍ جـرداءَ تطوي المنجدي
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
.....
تتزاحــمُ الرّسلُ المطّهـرّةِ الشّذى .. بمعــاركٍ فاضتْ بــروحِ المفتدي
طعـــمٌ خفيٌّ بثَّ نــورَ مقـــاومٍ .. يروي كساقيةٍ جـوادَ المقتـــدي
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
.....
بطـــلٌ ينـــاورُ كالطــّيور محلــّـقـا .. بيــنَ الحواجزِ و المعـــابــرِ للغـــدِ
وطـــنٌ ممــّردُ بــالحجـــارةِ والسّنا .. قدْ أسْرجَ النّصْلَ المسنّنِ كاليـد
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عبد الرّزّاق عموري
في كــلُّ تــابــوتٍ تجـــلّى مشْهدٌ .. بيدِ الصّياغةِ ساجداً كالمهتدي
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
.....
روحٌ مشجــّرةُ القيـــامـــةِ تعتـــلي .. للكبريـــاء إلى شطـــوطِ الموْعـــدِ
طــوبى لمنْ شـــدَّ الشّموسَ بقرْبهِ .. في لحظـةٍ جـرداءَ تطوي المنجدي
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
.....
تتزاحــمُ الرّسلُ المطّهـرّةِ الشّذى .. بمعــاركٍ فاضتْ بــروحِ المفتدي
طعـــمٌ خفيٌّ بثَّ نــورَ مقـــاومٍ .. يروي كساقيةٍ جـوادَ المقتـــدي
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
.....
بطـــلٌ ينـــاورُ كالطــّيور محلــّـقـا .. بيــنَ الحواجزِ و المعـــابــرِ للغـــدِ
وطـــنٌ ممــّردُ بــالحجـــارةِ والسّنا .. قدْ أسْرجَ النّصْلَ المسنّنِ كاليـد
عنواننا الآتي فـــلسطينُ الّتي .. كالشّمس لم يعلــمْ ســواها المغتدي
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عبد الرّزّاق عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق