لم أدرك طوال السنين الماضية من عمري معنى الطمأنينة أو الابتسام ...سُرقت فرحتي في كل مرة أفتح فيها نافذةً تطلُ على ما يمنحني الأمان ...
عيناه البريئتان ...همساته الدافئة ... أصابعه التي داعبت خصلات شعري ...كلمات الحب التي أسمعني ... لم تعرف الصدق
في وعوده كل ألوان الغدر.. و وراء دفء أحضانه خنجر جزّ به كبدي الأصم...
ذاك المتباهي بالاصطياد ...متلون كحرباء ... أملس كأفعى...
فُجعت به ...
كطائرٍ مقصوص الجناح انزويت في قفص ذي قضبان منسوجة بخيوط من الأسى ...
دخلت سرداباً لا نهاية له ... شاسعاً كالمحيط ... لا قنديل ينير عتمته...لا أنيس يكسرُ صمتَ وحشتهِ بأنفاسهِ...
كأني سقطت في بئرعميق قانطةً من الحياة راغبةً بالموت فهو الراحة الأبدية ...
عيناه البريئتان ...همساته الدافئة ... أصابعه التي داعبت خصلات شعري ...كلمات الحب التي أسمعني ... لم تعرف الصدق
في وعوده كل ألوان الغدر.. و وراء دفء أحضانه خنجر جزّ به كبدي الأصم...
ذاك المتباهي بالاصطياد ...متلون كحرباء ... أملس كأفعى...
فُجعت به ...
كطائرٍ مقصوص الجناح انزويت في قفص ذي قضبان منسوجة بخيوط من الأسى ...
دخلت سرداباً لا نهاية له ... شاسعاً كالمحيط ... لا قنديل ينير عتمته...لا أنيس يكسرُ صمتَ وحشتهِ بأنفاسهِ...
كأني سقطت في بئرعميق قانطةً من الحياة راغبةً بالموت فهو الراحة الأبدية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق