والقلاع
وحين تألق نبضك
سمحت لك باجتياز كل الصعاب
مررت في نظرك كما تشاء
وجررت في ثوبي كل استفهام
اجدك حين جاز الكلام
اقتلعت خيوط الثقة
واحرقت الرحال
ومضيت تردم اجراس ميلادي
ترفض لصوتها الاحتفال
ايا رجلاً لون الفكر فقط بالكلام
ودفن في نبضه
عبودية شرقيته
والسطر الذي هان على شرفة الاعتذار
لاتدري طقوس الحياة كيف تلومنا
ونحن في مدى ساعاتها
اشباه انسان
نأكل ونشرب ونتباهى بفكر عظيم
ونقفل الباب على كذباتنا
لأننا مهما اقترفنا في تفكيرنا التهليل والمديح نعود الى صهوة ليلنا… محطة رياء
ايها الزمن الذي يحاسب اشكال الحياة… حاسب الظن والاثم قبل ان تحاسب الأحباء
( اعذروا حروفي… .. لان فيها وجع من ثقة ومن حروف ذكرت لقصة )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق