⏬
حفيفُ أوراقِ الأشجارِ
الصفرِ
ينقلُ الأنينَ
منْ غرفةٍ هجرها التقويمُ
وتساوتِ الفصولُ
منْ زمنِ التناقضاتِ
هاهنا .. خطواتي
واهيةٌ
ألفني الأسى
منذُ جيلٍ سكنَ
غرفتي
ربما حلمتُ أني
لا أحملُ في حقيبتي
دفاترَ الغيابِ ...
الرحيلِ ...
ولم أجلسْ في الصفوفِ الأولى
أراقبُ فصولَ الحياةِ
والبصيرةِ
بضعُ شروقٍ لغدٍ
رحلَ .. ونسيَ الايابَ
متى يبدأ الحبُّ
وإلامَ يدومُ البغيُ
حملتُ سلَّتي منذ ولادتي
تحتَ سماءِ الخوفِ
أنتظرُ الليلَ
كي يغمضَ عينيه
بي منْ تباريحِ الشروقِ
صبابة
تتلظى أجزائي الهادئة
والساكنة كما الموتِ
الشمسُ نائمة
والصمتُ يعتلي شرفاتِ العيونِ
لا برقٍ ...
لا رعدٍ ....
في كهفِ الغيبِ
يسكنُ الالهُ زيوس
وكأني ..
في دروبِ الخليقةِ
وحدي .. انتظرتُ
أن تُمطرَ
فالغيومُ حبلى بالفرحةِ
أمطرتْ.. وأمطرت
و كنتُ ... أغني للمطرِ
أراقصُ قطراتِ الغيثِ
أغنيها
في الصحو
وفي المنامِ
غير ان سلتي كانتْ مثقوبةً
*شذى الأقحوان المعلم
حفيفُ أوراقِ الأشجارِ
الصفرِ
ينقلُ الأنينَ
منْ غرفةٍ هجرها التقويمُ
وتساوتِ الفصولُ
منْ زمنِ التناقضاتِ
هاهنا .. خطواتي
واهيةٌ
ألفني الأسى
منذُ جيلٍ سكنَ
غرفتي
ربما حلمتُ أني
لا أحملُ في حقيبتي
دفاترَ الغيابِ ...
الرحيلِ ...
ولم أجلسْ في الصفوفِ الأولى
أراقبُ فصولَ الحياةِ
والبصيرةِ
بضعُ شروقٍ لغدٍ
رحلَ .. ونسيَ الايابَ
متى يبدأ الحبُّ
وإلامَ يدومُ البغيُ
حملتُ سلَّتي منذ ولادتي
تحتَ سماءِ الخوفِ
أنتظرُ الليلَ
كي يغمضَ عينيه
بي منْ تباريحِ الشروقِ
صبابة
تتلظى أجزائي الهادئة
والساكنة كما الموتِ
الشمسُ نائمة
والصمتُ يعتلي شرفاتِ العيونِ
لا برقٍ ...
لا رعدٍ ....
في كهفِ الغيبِ
يسكنُ الالهُ زيوس
وكأني ..
في دروبِ الخليقةِ
وحدي .. انتظرتُ
أن تُمطرَ
فالغيومُ حبلى بالفرحةِ
أمطرتْ.. وأمطرت
و كنتُ ... أغني للمطرِ
أراقصُ قطراتِ الغيثِ
أغنيها
في الصحو
وفي المنامِ
غير ان سلتي كانتْ مثقوبةً
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق