اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

عدنا بعد الفاصل ـ خواطر | ولاء زيدان

اعماني عن تلك الايام نعم فاصل في عالم طلب العلم والاعمال والحب ووو...الخ
عدنا الى كوكب زمردة :)
لحظات منعشة قضيتها اليوم برفقة صديقات الطفولة , بعد ان شاءت الاقدار ان نفترق على طول ثلاثة عشر عاما ليرتبط مصير كل منا بشيء او بأحد او تحترف مهنة ما لأجد المعلمة والمحامية والمهندسة والممرضة ومن في الامن او الجيش او السياسية والاعلامية وسيدة المجتمع

بعد ان جمعتنا اعوام تشاركنا فيها ذات البيئة في مدينة تهاجر لها الطيور لتقف على ناصيتها كتاج و تتوشح بالشفق وتتخصر بالأخضر وتهدهد للقدس لتنام بسلام .
لم نتحدث عن عالمنا الجديد او عن الحروب والثورات والاخبار فقط شكونا الحاضر للماضي
-هبه : ولاء في صمت مطبق لما؟
-اقف على تفاصيل الجلسة في تأمل اسمع موسيقى لم تسمعوها ونحن نحتسي الحنين ونأكل في اطباق المرح ونعانق الطفولة فينا نبهر كل نادل ليتجهم ويتساءل عن تصنيفنا بين الزبائن بذلك الانسجام الغير معهود , واصوات اخرى تدوي في داخلي وكأنني في واد ارى فقط تمتمات الشفاه واهز رأسي ولكن ابحث عن مؤرخ وارفع الستائر عن شرفات الزمن لأرتمي منه في احضان الذكريات واخط هذه السطور على سبورة نظيفة محوتها للتو وقفزت الف مرة لاصل الى الاعلى لمحو العنوان ,هناك كنت حيث كان اكبر همنا حفظ قصيدة طويلة للبغدادي "لا تعذليه" او تحليل "حفنة تمر" للقاص الطيب صالح او من تقف مرتبكة لتجيب او حين كنا نترقب الدرجات والمراتب مذعورين بعد طول صبر رغم كل تلك السنوات تقبع في ذاكرتي تلك الخطوات الرزينة والنظرات لمعلمة اللغة ونحن نقرأ نصا بريئا وذاك التصفيق الحار المجامل صمت الفصل ثم صخبه بعد خروج المعلمات رائحة الطباشير تلك المقاعد الخشبية و المحفور فيها الاحرف او عبارات كنا نظنها حكما, الطرق الترابية والساحات الاسفلتية و رسومات الجدران ورفع العلم رائحة الهيل في الاحتفالات ,تلك الفرحة عند سماع جرس الحصة الاخيرة ذاك الدكان العتيق وصاحبه الطاعن في السن والطيبة
مقام سيدنا الخضر واحتفالات الاخوة المسيحيين فيه وتلك الشموع
لأتجمد في تلك الحقبة من عمري ولأمجدها ومن فيها
ولدرس خصوصي في فهم الحياة ورسم الاحلام جيدا
فان اردت شيئا جدا مختلف نظم لقاءا بهم "اصدقاء الطفولة" و لتدرك الكثير

ولاء زيدان
10/7/2016

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

مشغولة في العمل وطلب العلم والحب !! نيااااله اللي بتحبيه جد :*

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...