عن الأمل أبحث والحبَّ أُلاحِق.
لا أريد أن أبقى حبيسةَ الأحزانِ والآلام.والتعبُ أو الإنهاكُ الذي يسيطر على الروح والجسدِ منّي..لابدَّ سأركلُه.
أمضيتُ الكثيرَ من أيّاميَ الماضيةِ حبيسة الإجهاد.
وحان حان الآن أن أفتحَ لآمالي لأفراحي مغاليقَ الأسوار والأبواب.
فتلِجُ فضاءاتِ حياتي،وأراها بصدق "عيونٍ" لامعةِ الإشراق.
مريم زامل
ومرة ثانية من وحي ريشة صغيرتي"بسملة".
لا أريد أن أبقى حبيسةَ الأحزانِ والآلام.والتعبُ أو الإنهاكُ الذي يسيطر على الروح والجسدِ منّي..لابدَّ سأركلُه.
أمضيتُ الكثيرَ من أيّاميَ الماضيةِ حبيسة الإجهاد.
وحان حان الآن أن أفتحَ لآمالي لأفراحي مغاليقَ الأسوار والأبواب.
فتلِجُ فضاءاتِ حياتي،وأراها بصدق "عيونٍ" لامعةِ الإشراق.
مريم زامل
ومرة ثانية من وحي ريشة صغيرتي"بسملة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق