في ذلك اليوم، مازالتِ الأحداثُ في ذاكرتِهِ وكأنّها تحدُثُ الآن، عندما كانَ واقفاً ينتظرُ دورَهُ، أقبلتْ من بعيد، نظرَ إليها الجميع بقلقٍ وتوتر، علموا أن تكريمهم أصبح قابَ قوسينِ أو أدنى، وهذا ما حصلَ حقا، كانتِ الأحقيةُ للصفوفِ الأولى؛ على بابِ المخبزِ رمتْ عليهم الطائرةُ مزايا تدخلهم الجنة دون انتظار.
ميرفت الرفاعي
ميرفت الرفاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق