سال لحائي داميا
حين بتروا ذراعي الأول
ضحك مني الكلوروفيل حين وشوشتني العصافير أن لا تحزني:
جزء منك صار مقعدا دراسيا
عرفت معنى الألم وكيف تحتمله أنات الجسد حين بترت ذراعي الثانيةلتصبح نشارة خشب...
زكية صرت
حين سال على لوحي دم الشهيد و ضممته بحزن تابوت
الآن أصرخ... أنا الشجرة
أعيدوا لي ذراعي كي أبتر نفسي
أحرق جسدي...
برد الطفولة القادم يغزوه الصقيع
أسمهان الحلواني
حين بتروا ذراعي الأول
ضحك مني الكلوروفيل حين وشوشتني العصافير أن لا تحزني:
جزء منك صار مقعدا دراسيا
عرفت معنى الألم وكيف تحتمله أنات الجسد حين بترت ذراعي الثانيةلتصبح نشارة خشب...
زكية صرت
حين سال على لوحي دم الشهيد و ضممته بحزن تابوت
الآن أصرخ... أنا الشجرة
أعيدوا لي ذراعي كي أبتر نفسي
أحرق جسدي...
برد الطفولة القادم يغزوه الصقيع
أسمهان الحلواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق