⏪⏬
هل انت هنا...؟!
رسالتي السامية لم تلقى قبولا"
على مايبدو...!
زهوري بين صخورك
كانت المعجزة ..
على مشارف الأرض
بعض المطر ياسيدي
قد يمنح الموت الحياة
بالأمس كنا نهابه...
الآن صرنا تخاف ان يتأخر عنا
ويتركنا لهذه الخيبات
أذهب بعيدا"....
لا فائدة مرجوة منها
زهرة أوركيد جافة
لم تتشبث بي؟!
سماؤك معبئة بالدخان
خيرك شحيح ...
الفرح بك ما أن يشرق
حتى يغيب....
صمتا دائخا اغطس به
كذبة لايصدقها أحد..
نعم أنا كذبة لايصدقها احد
خدعة ضوئية ليست واضحة
ولا في أي .....منها
خدعة ضوئية أضحك بحدة
لحقبة سوداء ...ونزف دم
صورة باهتة.. .
وسط دخان سجائري
تخاف طعم المر الآتي
لقطة فوتوغرافية....
من فصول أمزان طويلة
عبر خطى الحاضر ...
اقهقه لصفعات الهواء البارد
لي حرف كنت أغرد به
واسلي جرحي ...
حاربته أنت وشيطانك
كلما تحسست وجهى
قفز واحد أمامي
كأني ..... لاأعرفه
ولي قلب ينبض بالهوى
الوجع فيه فاق حده
اكسير أمل يتدفق
يدثره ...يحتضنه
ليغفو بأمان
ولفظي نسيته عمدا"
لصلابة فيك تكسره
وتكسرك...
على شواطىء النحيب
ولي جسد أخذ جرعته اللأزمة
ضد فيروسك المزيف..
على مرآي ومكمن الصدفة
اكتشفت وجهك الثاني
لا أنتظر حقائق أخرى
لن تسبح في مائي مرتين
متجدة متغيرة اللون
سمكة عينها لاتنام...
أبعد خرير لعنتك عني
في الفضاء المتراخي
تااه صوابي ..
خيط رفيع معقود في الأفق
بقائي في ذاكراتك حلم
أقمشته رقيقة اكلها العت
عديم الجدوى
*مها الحاج حسن
هل انت هنا...؟!
رسالتي السامية لم تلقى قبولا"
على مايبدو...!
زهوري بين صخورك
كانت المعجزة ..
على مشارف الأرض
بعض المطر ياسيدي
قد يمنح الموت الحياة
بالأمس كنا نهابه...
الآن صرنا تخاف ان يتأخر عنا
ويتركنا لهذه الخيبات
أذهب بعيدا"....
لا فائدة مرجوة منها
زهرة أوركيد جافة
لم تتشبث بي؟!
سماؤك معبئة بالدخان
خيرك شحيح ...
الفرح بك ما أن يشرق
حتى يغيب....
صمتا دائخا اغطس به
كذبة لايصدقها أحد..
نعم أنا كذبة لايصدقها احد
خدعة ضوئية ليست واضحة
ولا في أي .....منها
خدعة ضوئية أضحك بحدة
لحقبة سوداء ...ونزف دم
صورة باهتة.. .
وسط دخان سجائري
تخاف طعم المر الآتي
لقطة فوتوغرافية....
من فصول أمزان طويلة
عبر خطى الحاضر ...
اقهقه لصفعات الهواء البارد
لي حرف كنت أغرد به
واسلي جرحي ...
حاربته أنت وشيطانك
كلما تحسست وجهى
قفز واحد أمامي
كأني ..... لاأعرفه
ولي قلب ينبض بالهوى
الوجع فيه فاق حده
اكسير أمل يتدفق
يدثره ...يحتضنه
ليغفو بأمان
ولفظي نسيته عمدا"
لصلابة فيك تكسره
وتكسرك...
على شواطىء النحيب
ولي جسد أخذ جرعته اللأزمة
ضد فيروسك المزيف..
على مرآي ومكمن الصدفة
اكتشفت وجهك الثاني
لا أنتظر حقائق أخرى
لن تسبح في مائي مرتين
متجدة متغيرة اللون
سمكة عينها لاتنام...
أبعد خرير لعنتك عني
في الفضاء المتراخي
تااه صوابي ..
خيط رفيع معقود في الأفق
بقائي في ذاكراتك حلم
أقمشته رقيقة اكلها العت
عديم الجدوى
*مها الحاج حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق