فنجانٌ ورجلٌ أسمر
رابيةٌ عذراءَ
أغنيةٌ تنتظرُ رائحةَ المطر
مازالتْ تتجمهرُ
في ساقيةٍ
لا ترغبُ أنْ تتبعثر
قهوةٌ بوشمٍ إغريقيٍّ
تتربَّصُ فُنجاناً
وذاكَ الرجلُ الأسمر
عذراءُ الفجرِ تحتسي
آخر رشفة
تدّعُ القهوة قليلاً ...
رُبّما تحلو ... تتخمّر
عندما حضرَ الرجل الأسمر
لمْ يحملْ قِطعَ السُكر
قالَ خَجِلاً
أعتذرُ سيدتي
القهوةُ بحضوركِ
لا تحتاجُ لذرّةِ سُكر
............
وليد.ع.العايش
رابيةٌ عذراءَ
أغنيةٌ تنتظرُ رائحةَ المطر
مازالتْ تتجمهرُ
في ساقيةٍ
لا ترغبُ أنْ تتبعثر
قهوةٌ بوشمٍ إغريقيٍّ
تتربَّصُ فُنجاناً
وذاكَ الرجلُ الأسمر
عذراءُ الفجرِ تحتسي
آخر رشفة
تدّعُ القهوة قليلاً ...
رُبّما تحلو ... تتخمّر
عندما حضرَ الرجل الأسمر
لمْ يحملْ قِطعَ السُكر
قالَ خَجِلاً
أعتذرُ سيدتي
القهوةُ بحضوركِ
لا تحتاجُ لذرّةِ سُكر
............
وليد.ع.العايش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق