⏪⏬
بعد كل دروس القلب، جاء الفارس مستسلما لها، وهو لم يعلن استسلامه من قبل، لم يعتد أن يهزم في معركة دخلها قط، ولم يهن يوما
أمام أحد، زأر ونشب ولكنّ زئيره هذه المرة مختلف، كانت زفراته تصهر نيران الشمس المتوقدة، قهرٌ دفينٌ مختبئ في أحشائه، تيمم بالبحر، ونظر إلى السماء فارتداها ثوبا، واحتذى الأرض، ثمّ سرعان ما سقط مغشيا عليه، وحدها نجوم السماء من أعلنت الحداد على فقد البراءة...
* رائد العمري
بعد كل دروس القلب، جاء الفارس مستسلما لها، وهو لم يعلن استسلامه من قبل، لم يعتد أن يهزم في معركة دخلها قط، ولم يهن يوما
أمام أحد، زأر ونشب ولكنّ زئيره هذه المرة مختلف، كانت زفراته تصهر نيران الشمس المتوقدة، قهرٌ دفينٌ مختبئ في أحشائه، تيمم بالبحر، ونظر إلى السماء فارتداها ثوبا، واحتذى الأرض، ثمّ سرعان ما سقط مغشيا عليه، وحدها نجوم السماء من أعلنت الحداد على فقد البراءة...
* رائد العمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق