حُبٌ يَبُّثُّ هَوَاهُ نامُوسُ الَّذَي ..
أَوْعَدْتِهِ بالقُبْلَتَيْنِ
فَنَفِّذي..
غَنَّيْتِ كُلّ الأغْنياتِ وَمَا انْمَحَتْ..
مِنْ بِعْدِ ذلِكَ أُغْنِياتُ ..
الشُمَّذِ
نَقَرَ السَّرابُ نَوافِذي لَمَّا عَلَتْ
حَوْلَ التَّمائم تَمْتَماتُ
مُشَعْوِذِ...
بَعْدَ الَّذي قَدْ كانَ مِنْكِ فَإنَّنَي ..
نُودِيْتُ عِفْريت الْهَوَى
بتَنَفُذِ..
عَنِّي خُذي أرْجوزَةَ لا تَنْتَهي ..
والسِّرُ مِنْ أسْيادِنا
هَيَّا خُذي..
هذي مُعَلَّقَةُ الجُنونِ وبَدْؤُهَا..
أنْعِمْ صَبَاحاً بالشَّذى
المُتَجَهْبذِ..
بِرُؤى التَّوَّلهِ همْتُ فيكِ فقُلْتُ يا ..
شُدِّي الْهَوَى وَبِلَوْنِ كَوْني
حَبِّذِي..
مَسْكونَةٌ بالحُبِّ يا قَطْر النَّدى
لُمِّي النَّدَى وَعَلَى يَدَيَّ
تَتَلْمَذي..
فقلت..
شَبَحٌ يُحاوِلُ أَنْ يَفُكَّ سَلاسِلي
وَيُريدني مَغْمُورَةً
بِتَلَذُّذي..
أحْرَقْتُ عِرْقَ السَّنْدَرُوس وعُذْتُ مِنْك
وهمْتَ بي بِتَنَمْرُدٍ
يابْنَ الَّذي..
فكأنَّمَا جُزْتُ الرَّهَا وَكَأَنَّهُ
جِنٌّ تَلَبَّسَني فَقُلْتُ
تَعَوَّذي..
...
*شعر ختام حمودة
أَوْعَدْتِهِ بالقُبْلَتَيْنِ
فَنَفِّذي..
غَنَّيْتِ كُلّ الأغْنياتِ وَمَا انْمَحَتْ..
مِنْ بِعْدِ ذلِكَ أُغْنِياتُ ..
الشُمَّذِ
نَقَرَ السَّرابُ نَوافِذي لَمَّا عَلَتْ
حَوْلَ التَّمائم تَمْتَماتُ
مُشَعْوِذِ...
بَعْدَ الَّذي قَدْ كانَ مِنْكِ فَإنَّنَي ..
نُودِيْتُ عِفْريت الْهَوَى
بتَنَفُذِ..
عَنِّي خُذي أرْجوزَةَ لا تَنْتَهي ..
والسِّرُ مِنْ أسْيادِنا
هَيَّا خُذي..
هذي مُعَلَّقَةُ الجُنونِ وبَدْؤُهَا..
أنْعِمْ صَبَاحاً بالشَّذى
المُتَجَهْبذِ..
بِرُؤى التَّوَّلهِ همْتُ فيكِ فقُلْتُ يا ..
شُدِّي الْهَوَى وَبِلَوْنِ كَوْني
حَبِّذِي..
مَسْكونَةٌ بالحُبِّ يا قَطْر النَّدى
لُمِّي النَّدَى وَعَلَى يَدَيَّ
تَتَلْمَذي..
فقلت..
شَبَحٌ يُحاوِلُ أَنْ يَفُكَّ سَلاسِلي
وَيُريدني مَغْمُورَةً
بِتَلَذُّذي..
أحْرَقْتُ عِرْقَ السَّنْدَرُوس وعُذْتُ مِنْك
وهمْتَ بي بِتَنَمْرُدٍ
يابْنَ الَّذي..
فكأنَّمَا جُزْتُ الرَّهَا وَكَأَنَّهُ
جِنٌّ تَلَبَّسَني فَقُلْتُ
تَعَوَّذي..
...
*شعر ختام حمودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق