_ ملكٌ بلا مملكةٍ
_ متوجٌ بلا تاجٍ
_ حولك المعجباتُ فيكَ
_ يرتشِفنَ سحرَ قوافيكَ
_ بعطر أنفاسك تُلامسهنَ
_ حروفك مرسومةٌ بعبقِ أجسادهنَ
_ وإرهاصاتِ أنوثَتهنَ
_ يطاردنَ هوسَك المجنونْ
_ وأنت بهن مفتونٌ
_ في قوافي قصائِدكَ وشِباكها
_ نفحةٌ من عطرِهنَ
_ في أحلامك تضاجهن
_ وتصحو على أمانيك وأوهامهن
_ سكرانٌ من ألمٍ
_ حزينٌ هدَّه السقمُ
_ فأيُّ دونجوانٍ أنت؟
_ رحيقُ الانثى خارجَ مملكتكَ
_ ملِكٌ بلا مملكةٍ
_ متوجٌ بلا تاجٍ
_ أنا ياحبي ذقتُ الهوى ونعيمَه
_ على بعدِ أميالٍ
_ استشعرُ نسيمَهُ وحنينَه
_ فالحبُّ عندي
_ حضنٌ وأوطانٌ
_ ونخوةُ رِجَّالٍ
_ في مهدِ الهوى يحضُنُني
_ وبحبهِ السرمديِّ يغمرني
_ اشعارُك عطرٌ واغراءٌ
_ حنينك فنٌّ وادعاءٌ
_ نرجسيُّ الهوى قلبه خواء
_ يسحرُ من بحبها غرَّاء
_ لم تغريني مملكتك الابديةْ
_ فكل حروفِك الورقيةْ
_ بفواصلها ونقَطِها الغجريةْ
_ وحبك الذي تدعيهِ قضيةْ
_ محضُ افتراءٍ
_ محضُ افتراءْ
.
.......
لمياء فلاحة
حلب
_ متوجٌ بلا تاجٍ
_ حولك المعجباتُ فيكَ
_ يرتشِفنَ سحرَ قوافيكَ
_ بعطر أنفاسك تُلامسهنَ
_ حروفك مرسومةٌ بعبقِ أجسادهنَ
_ وإرهاصاتِ أنوثَتهنَ
_ يطاردنَ هوسَك المجنونْ
_ وأنت بهن مفتونٌ
_ في قوافي قصائِدكَ وشِباكها
_ نفحةٌ من عطرِهنَ
_ في أحلامك تضاجهن
_ وتصحو على أمانيك وأوهامهن
_ سكرانٌ من ألمٍ
_ حزينٌ هدَّه السقمُ
_ فأيُّ دونجوانٍ أنت؟
_ رحيقُ الانثى خارجَ مملكتكَ
_ ملِكٌ بلا مملكةٍ
_ متوجٌ بلا تاجٍ
_ أنا ياحبي ذقتُ الهوى ونعيمَه
_ على بعدِ أميالٍ
_ استشعرُ نسيمَهُ وحنينَه
_ فالحبُّ عندي
_ حضنٌ وأوطانٌ
_ ونخوةُ رِجَّالٍ
_ في مهدِ الهوى يحضُنُني
_ وبحبهِ السرمديِّ يغمرني
_ اشعارُك عطرٌ واغراءٌ
_ حنينك فنٌّ وادعاءٌ
_ نرجسيُّ الهوى قلبه خواء
_ يسحرُ من بحبها غرَّاء
_ لم تغريني مملكتك الابديةْ
_ فكل حروفِك الورقيةْ
_ بفواصلها ونقَطِها الغجريةْ
_ وحبك الذي تدعيهِ قضيةْ
_ محضُ افتراءٍ
_ محضُ افتراءْ
.
.......
لمياء فلاحة
حلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق