كتبت زينب محمد:

هل يمكنك أن تضئ شمعه دون ثقاب ¿
. . بالطبع ﻻيمكننا أن نفعل ذلك
ولكنني أجزم لكم أننا نستطيع فعل ذلك
الشمع يضاء عادة ﻹنارة الطريق حتي يمكننا الرؤيه السليمه كي ﻻنتعثر بأي شئ ونعرض أنفسنا للمخاطر ^
وأيضا حتي نري مع من نتحدث ونفهم تصرفات من نتعامل معهم *
إذا الشمع يضاء لﻹناره ولتوضيح الرؤيه *
ولكن كيف ^ لفاقدي البصر ^ أن يروا من يتعاملوا معهم بوضوح وهم ﻻ يحملون شموعا مضاءه ¿¿
و يتعاملون مع اﻷشخاص بحرفيه ؛ ويفرحون ويحزنون ؛ ويعرفون كيف يسعدون أنفسهم ويسعدون الناس من حولهم ☆
ويعرفون معنا الحب الصادق الحقيقي النابع من القلب ♥
ويدرسون ويتفوقوون أيضا في دراستهم ويبرزون في المجتمع فمنهم علماء وأدباء وفنانون ويكرمهم العالم بشهادة نوبل أيضا ^
[ بل ويصبحون نبراسا لنا في طريقنا ]
من أين جاؤوا بعود الثقاب هذا الذي أضاؤوا به شمعة حياتهم ؟
ورأوا به ما لم يره اﻷصحاء !
(( إنها ﻻتعمي اﻷبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور )) صدق الله العظيم
إن الشمعة المضاءه أمامنا بالفعل ولكننا ﻻ نراها أو أننا نتجاهل رؤيتها &
وﻻ ينقصنا سوي أن تحدث عملية . ( اﻹحتكاك ) بين إحساسنا بالجمال ومشاعرنا - . و ( بين الواقع ) ثم نشعل ثقاب الحقيقه ونضئ بها شمعة . { المعرفه اﻹيمانيه والروحانيه بداخلنا ••°••}
لنري بها الدنيا بألوانها الجميله الطبيعيه الصافيه الزاهيه *
ونسير علي ضوء الشموع بخطي سريعه علي بساط الحياه المستقيمه
كل هذا يحدث لوكانت قلوبنا عامره . (باﻹيمان) مملوءه بالحب لﻵخرين ♥
وآذاننا ﻻتسمع إﻻ إلي صوت الضمير الحي اليقظ ^
ونصائح الكبار والي خبراتنا الحياتيه الصالحه التي إكتسبناها
* من تجاربنا الناجحه *
ولساننا ﻻينطق إﻻ بالحق ¤
وأقدامنا ﻻتسير إﻻ في طريق الخير *
وأن نتخلص من الخﻻفات التي تطفئ شموع حياتنا المنيره ●
فمثلما نترك بعض اﻷطعمه تبرد قليﻻ ليسهل علينا أكلها
ﻻبد وأن نترك خﻻفاتكم تهدأ قليﻻ ليسهل عليكم حلها ♡
وإعلموا جيدا أن العﻻقات ﻻتقاس بطول العشره
وإنما تقاس بجميل اﻷثر ؛ وعطر اﻷخﻻق الذي نتركه في النفوس ○○
أضئ شمعتك بنفسك كي تحيا سعيدا
(( أستاذه / زينب محمد ))

هل يمكنك أن تضئ شمعه دون ثقاب ¿
. . بالطبع ﻻيمكننا أن نفعل ذلك
ولكنني أجزم لكم أننا نستطيع فعل ذلك
الشمع يضاء عادة ﻹنارة الطريق حتي يمكننا الرؤيه السليمه كي ﻻنتعثر بأي شئ ونعرض أنفسنا للمخاطر ^
وأيضا حتي نري مع من نتحدث ونفهم تصرفات من نتعامل معهم *
إذا الشمع يضاء لﻹناره ولتوضيح الرؤيه *
ولكن كيف ^ لفاقدي البصر ^ أن يروا من يتعاملوا معهم بوضوح وهم ﻻ يحملون شموعا مضاءه ¿¿
و يتعاملون مع اﻷشخاص بحرفيه ؛ ويفرحون ويحزنون ؛ ويعرفون كيف يسعدون أنفسهم ويسعدون الناس من حولهم ☆
ويعرفون معنا الحب الصادق الحقيقي النابع من القلب ♥
ويدرسون ويتفوقوون أيضا في دراستهم ويبرزون في المجتمع فمنهم علماء وأدباء وفنانون ويكرمهم العالم بشهادة نوبل أيضا ^
[ بل ويصبحون نبراسا لنا في طريقنا ]
من أين جاؤوا بعود الثقاب هذا الذي أضاؤوا به شمعة حياتهم ؟
ورأوا به ما لم يره اﻷصحاء !
(( إنها ﻻتعمي اﻷبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور )) صدق الله العظيم
إن الشمعة المضاءه أمامنا بالفعل ولكننا ﻻ نراها أو أننا نتجاهل رؤيتها &
وﻻ ينقصنا سوي أن تحدث عملية . ( اﻹحتكاك ) بين إحساسنا بالجمال ومشاعرنا - . و ( بين الواقع ) ثم نشعل ثقاب الحقيقه ونضئ بها شمعة . { المعرفه اﻹيمانيه والروحانيه بداخلنا ••°••}
لنري بها الدنيا بألوانها الجميله الطبيعيه الصافيه الزاهيه *
ونسير علي ضوء الشموع بخطي سريعه علي بساط الحياه المستقيمه
كل هذا يحدث لوكانت قلوبنا عامره . (باﻹيمان) مملوءه بالحب لﻵخرين ♥
وآذاننا ﻻتسمع إﻻ إلي صوت الضمير الحي اليقظ ^
ونصائح الكبار والي خبراتنا الحياتيه الصالحه التي إكتسبناها
* من تجاربنا الناجحه *
ولساننا ﻻينطق إﻻ بالحق ¤
وأقدامنا ﻻتسير إﻻ في طريق الخير *
وأن نتخلص من الخﻻفات التي تطفئ شموع حياتنا المنيره ●
فمثلما نترك بعض اﻷطعمه تبرد قليﻻ ليسهل علينا أكلها
ﻻبد وأن نترك خﻻفاتكم تهدأ قليﻻ ليسهل عليكم حلها ♡
وإعلموا جيدا أن العﻻقات ﻻتقاس بطول العشره
وإنما تقاس بجميل اﻷثر ؛ وعطر اﻷخﻻق الذي نتركه في النفوس ○○
أضئ شمعتك بنفسك كي تحيا سعيدا
(( أستاذه / زينب محمد ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق