أغْرقْتَ عينيَّ بدمع الوجد ساعةً
وحين سالَ دمعي على خدي حسبته شلالا
لترأف بي رحمةً بالحبِّ ولولا الحب
مادرست شعراً في عيشك طابا
كلُّ الدروبِ سلكتها خِلسةً
علَّني ألقاك هل قلبكَ بوصلي أجابا
ياسحركَ ملَكَ القوافي مغرمةٌ بك
وكم تسكرني خمرتك وتزيدني انتعاشا
أغرق فيك ياخليلي تارةً
وأخرى أشتهي رحيلاً بلا عتابا
أتعبَْت قلبي وتشتَّتَ فكري
رحمةً بعاشقٍ حين اهتدى قَتَلْتَهُ هجرانا
كم أتودَّدُ لك في ليلتي
ياويحَ رحمٍ أنجبَ مثلك رجالا
مضطرب المشاعر تهديني قبلاً
وبعد حين تكلِّمُ أخرى هل لي منك شرحاً على هذا
يراودني شكٌّ أنَّك من فصيلةٍ
نصفك رجلٌ ونصفك الآخر شيطانا
وحين سالَ دمعي على خدي حسبته شلالا
لترأف بي رحمةً بالحبِّ ولولا الحب
مادرست شعراً في عيشك طابا
كلُّ الدروبِ سلكتها خِلسةً
علَّني ألقاك هل قلبكَ بوصلي أجابا
ياسحركَ ملَكَ القوافي مغرمةٌ بك
وكم تسكرني خمرتك وتزيدني انتعاشا
أغرق فيك ياخليلي تارةً
وأخرى أشتهي رحيلاً بلا عتابا
أتعبَْت قلبي وتشتَّتَ فكري
رحمةً بعاشقٍ حين اهتدى قَتَلْتَهُ هجرانا
كم أتودَّدُ لك في ليلتي
ياويحَ رحمٍ أنجبَ مثلك رجالا
مضطرب المشاعر تهديني قبلاً
وبعد حين تكلِّمُ أخرى هل لي منك شرحاً على هذا
يراودني شكٌّ أنَّك من فصيلةٍ
نصفك رجلٌ ونصفك الآخر شيطانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق