⏪⏬
رَمَضَانُ يَا دَرْباً إِلَى الْجَنَّاتِ
بِدُخُولِنَا فِي الصَّوْمِ لِلْبَرَكَاتِ
شَهْرٌ بِهِ نِلْنَا الْمُنَى يَا قَوْمَنَا
بِالصَّبْرِ وَالتَّبْكِيرِ لِلصَّلَوَاتِ
رَمَضَانُ شَهْرُ الصَّبْرِ حَصَّلْنَا بِهِ
حُسْنَ الثَّوَابِ وَوَافِرَ الْعَزَمَاتِ
عِنْدَ الشَّدَائِدِ لَا نَهَونُ لِأَنَّنَا
قَدْ أَمَّنَا رَمَضَانُ فِي النَّكَبَاتِ
وَإِذَا نُسَافِرُ فِي طَرِيقٍ شَائِكٍ
نَتَذَكَّرُ الْأُسْتَاذَ فِي الْعَثَرَاتِ
رَمَضَانُ يَا أُسْتَاذَنَا وَفَخَارَنَا
نِلْنَا الشَّهَادَةَ فِي الْجَمِيلِ الْآتِي
نَحْنُ الَّذِينَ تَعَلَّمُوا وَتَتَلْمَذُوا
فِي جَامِعَاتِكَ يَا أَلَذَّ مُوَاتِي
هَذَا الْقِيَامُ يَضُمَّنَا فِي وَحْدَةٍ
بَعْدَ التَّفَرُّقِ فِي دُرُوبِ شَتَاتِ
رَمَضَانُ أَهْلاً يَا أَعَزَّ مُرَافِقٍ
أَنْتَ الْحَبِيبُ لَنَا بِذِي اللَّيْلَاتِ
جِئْنَا نُسَبِّحُ رَبَّنَا بِقُلُوبِنَا
وَإِمَامُنَا التَّوْحِيدُ فِي الْخَلَوَاتِ
جِئْنَا لِلُقْيَا شَهْرَنَا وَفَلَاحَنَا
وَنَجَاحَنَا فِي مَهْبَطِ النَّفَحَاتِ
جِئْنَا وَرُوحُ الْجَمْعِ خَيْرُ تَرَاحُمٍ
وَتَعَاطُفٍ بِالْخَيرِ فِي الْأَزْمَاتِ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
رَمَضَانُ يَا دَرْباً إِلَى الْجَنَّاتِ
بِدُخُولِنَا فِي الصَّوْمِ لِلْبَرَكَاتِ
شَهْرٌ بِهِ نِلْنَا الْمُنَى يَا قَوْمَنَا
بِالصَّبْرِ وَالتَّبْكِيرِ لِلصَّلَوَاتِ
رَمَضَانُ شَهْرُ الصَّبْرِ حَصَّلْنَا بِهِ
حُسْنَ الثَّوَابِ وَوَافِرَ الْعَزَمَاتِ
عِنْدَ الشَّدَائِدِ لَا نَهَونُ لِأَنَّنَا
قَدْ أَمَّنَا رَمَضَانُ فِي النَّكَبَاتِ
وَإِذَا نُسَافِرُ فِي طَرِيقٍ شَائِكٍ
نَتَذَكَّرُ الْأُسْتَاذَ فِي الْعَثَرَاتِ
رَمَضَانُ يَا أُسْتَاذَنَا وَفَخَارَنَا
نِلْنَا الشَّهَادَةَ فِي الْجَمِيلِ الْآتِي
نَحْنُ الَّذِينَ تَعَلَّمُوا وَتَتَلْمَذُوا
فِي جَامِعَاتِكَ يَا أَلَذَّ مُوَاتِي
هَذَا الْقِيَامُ يَضُمَّنَا فِي وَحْدَةٍ
بَعْدَ التَّفَرُّقِ فِي دُرُوبِ شَتَاتِ
رَمَضَانُ أَهْلاً يَا أَعَزَّ مُرَافِقٍ
أَنْتَ الْحَبِيبُ لَنَا بِذِي اللَّيْلَاتِ
جِئْنَا نُسَبِّحُ رَبَّنَا بِقُلُوبِنَا
وَإِمَامُنَا التَّوْحِيدُ فِي الْخَلَوَاتِ
جِئْنَا لِلُقْيَا شَهْرَنَا وَفَلَاحَنَا
وَنَجَاحَنَا فِي مَهْبَطِ النَّفَحَاتِ
جِئْنَا وَرُوحُ الْجَمْعِ خَيْرُ تَرَاحُمٍ
وَتَعَاطُفٍ بِالْخَيرِ فِي الْأَزْمَاتِ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق