مَرَرْتُ عَلى دُروبِ
السَّحابِ
طَرَقتُ بابَ الزَّمَنِ
لم يَسْمَعْني
أحَدٌ
رَأيتُ الأطيافَ
تَعبُرُ كُلَّ اتّجاهِ
تَصعَدُ آفاقاً
وتَهبِطُ
إلى القَاعِ
تَتَأبَّطُ شُعاعاً
تَسيرُ بِ هُداهُ
حيِنَ يَغزو سَماءَهُم
سَوادّ الأَشْجَانِ
طَرَقْتُ ....
ولَمْ يَفْتَحْ أحَدٌ
كَأنّهُ وَقْتٌ لِسُباتٍ
شَتَويٍّ
انتَظَرتُ صَحوةَ رَبيعٍ
ذاتَ حُلْمٍ
حَقيقةً لا خَيالٍ
حينَ
دارَتِ الأطيافُ
في الأزمِنَةِ وارتَدَتْ
حِلَّةَ الأَعيَادِ
طَرَقتُ
وطَرَقتُ ومامنْ مُجيبِ
ذاتَ عُبورٍ
سَمِعتُ صوتاً
يُنادي
قد أَعلنَ الكَونُ
على أحلامِكِ
الحِدادَ
*شذى الأقحوان المعلم
السَّحابِ
طَرَقتُ بابَ الزَّمَنِ
لم يَسْمَعْني
أحَدٌ
رَأيتُ الأطيافَ
تَعبُرُ كُلَّ اتّجاهِ
تَصعَدُ آفاقاً
وتَهبِطُ
إلى القَاعِ
تَتَأبَّطُ شُعاعاً
تَسيرُ بِ هُداهُ
حيِنَ يَغزو سَماءَهُم
سَوادّ الأَشْجَانِ
طَرَقْتُ ....
ولَمْ يَفْتَحْ أحَدٌ
كَأنّهُ وَقْتٌ لِسُباتٍ
شَتَويٍّ
انتَظَرتُ صَحوةَ رَبيعٍ
ذاتَ حُلْمٍ
حَقيقةً لا خَيالٍ
حينَ
دارَتِ الأطيافُ
في الأزمِنَةِ وارتَدَتْ
حِلَّةَ الأَعيَادِ
طَرَقتُ
وطَرَقتُ ومامنْ مُجيبِ
ذاتَ عُبورٍ
سَمِعتُ صوتاً
يُنادي
قد أَعلنَ الكَونُ
على أحلامِكِ
الحِدادَ
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق