أيـتها الأمـةُ الثميّنَـةُ
أيتها الأمنيـةُ الظمـآنةُ
لمواسـمِ الإرتقـاءِ
و بيـادرِ الحيـاةِ
قـَد احرقـوا حصَـادَ القـلوب
بلـهيبِ الانهزامِ
أبنـاءُ الحياة ينتظرون الإنتصار
بألفِ حسـرةٍ،
لا تُقرعُ أجراسُ الإفراحِ
و العيونُ مصلوبةٌ بالبؤسِ
لا تُقامُ صلاةُ العيدِ
في حضرةِ غيـاب الأوطان
مصيرٌ يصارع دوائر العـدم
صدأت مفاتيح العودة
في جعبتنا فقط
هوية بلـد مغتصب
*خلود منذر
أيتها الأمنيـةُ الظمـآنةُ
لمواسـمِ الإرتقـاءِ
و بيـادرِ الحيـاةِ
قـَد احرقـوا حصَـادَ القـلوب
بلـهيبِ الانهزامِ
أبنـاءُ الحياة ينتظرون الإنتصار
بألفِ حسـرةٍ،
لا تُقرعُ أجراسُ الإفراحِ
و العيونُ مصلوبةٌ بالبؤسِ
لا تُقامُ صلاةُ العيدِ
في حضرةِ غيـاب الأوطان
مصيرٌ يصارع دوائر العـدم
صدأت مفاتيح العودة
في جعبتنا فقط
هوية بلـد مغتصب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق