ماذا أجيبُهُ ...
وقد عادَ إليَّ ... يسألني
" مَنْ تحبّينَ ..."
بكلِّ جُرأةٍ ورجولةٍ وحنينَ ...
أتلاعبُ بالزمنِ وأطيلُهُ
كي لا أجيبَ على جُرحٍ دفين ...
وقد عادَ إليَّ ... يسألني
" مَنْ تحبّينَ ..."
بكلِّ جُرأةٍ ورجولةٍ وحنينَ ...
أتلاعبُ بالزمنِ وأطيلُهُ
كي لا أجيبَ على جُرحٍ دفين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق