أترُكي
يا حبيبتي
عهدَ التَّصابي
وإذا أشتكيتِ
من فراغٍ وحِرمانٍ
فسأعْطيكِ
عُمري وشبابي !
أَمَلي في حُبِّكِ الرَّاقي
يا أبنة (الثلاثينِ)
وبِيَدِكِ فصْلُ الخِطابِ !
قلبي رَهينٌ عندكِ
فلا تدخُليني
في أيِّ بابِ
فلقد كَتَبَ اللهُ
لنا هذا الحُبّ العظيم
وفيهِ أسرارٌ عُجابِ
فأنتِ كالشَّمسِ
تذوبين من حرارةِ الحُبِّ
كالغيمِ - كالضَّبابِ
أترُكي كلُّ
ما مضى خَلفكِ
وآسْعَيْ مَعي
في تواصُلٍ وتَبابِ
فأنتِ الشِّعرُ بذاتهِ
وأنتِ جزءٌ أصيلٌ
من مَراعيهِ الخِصابِ !
لا تقولي حسْبي منهُ !
يَعني من حُبّي
ولكن زيدي في الطِّلابِ
قد رَأيْتِ
ما تكَّبدْنا منهُ
من همومٍ وآلامٍ
ومَشقّاتٍ ومَوانِعٍ و صِعابِ !
ليس بالأمرِ الهيِّنِ
أنْ نَظَلَّ العُمْرَ
نُحِبُّ بَعضَنا بَعضاً
دون عَذابِ !
حُبًّا خالياً
من نفورٍ وهَجْرٍ
وغُربَةٍ وغُلُّوٍ وعِتابِ !!
إنَّ الحُبَّ
ذَوْبُ قلوبٍ
كالشَّهدِ صِيغَ
في لفْظٍ رَقيقٍ مُذابِ
يا حبيبتي
عهدَ التَّصابي
وإذا أشتكيتِ
من فراغٍ وحِرمانٍ
فسأعْطيكِ
عُمري وشبابي !
أَمَلي في حُبِّكِ الرَّاقي
يا أبنة (الثلاثينِ)
وبِيَدِكِ فصْلُ الخِطابِ !
قلبي رَهينٌ عندكِ
فلا تدخُليني
في أيِّ بابِ
فلقد كَتَبَ اللهُ
لنا هذا الحُبّ العظيم
وفيهِ أسرارٌ عُجابِ
فأنتِ كالشَّمسِ
تذوبين من حرارةِ الحُبِّ
كالغيمِ - كالضَّبابِ
أترُكي كلُّ
ما مضى خَلفكِ
وآسْعَيْ مَعي
في تواصُلٍ وتَبابِ
فأنتِ الشِّعرُ بذاتهِ
وأنتِ جزءٌ أصيلٌ
من مَراعيهِ الخِصابِ !
لا تقولي حسْبي منهُ !
يَعني من حُبّي
ولكن زيدي في الطِّلابِ
قد رَأيْتِ
ما تكَّبدْنا منهُ
من همومٍ وآلامٍ
ومَشقّاتٍ ومَوانِعٍ و صِعابِ !
ليس بالأمرِ الهيِّنِ
أنْ نَظَلَّ العُمْرَ
نُحِبُّ بَعضَنا بَعضاً
دون عَذابِ !
حُبًّا خالياً
من نفورٍ وهَجْرٍ
وغُربَةٍ وغُلُّوٍ وعِتابِ !!
إنَّ الحُبَّ
ذَوْبُ قلوبٍ
كالشَّهدِ صِيغَ
في لفْظٍ رَقيقٍ مُذابِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق