يا دارة القَمَرِ اسْتكنتِ إلى الحياةِِ ،
أَمِ اسْتكنتِ إلى الضَّريحِ ؟
كلُّ النُّجيْماتِ ابتهجْنَ...
بـقلبكِ الرِّقْراقِ،
والحرفِ الصَّريحِ
يا دارة القَمَرِ اسْتريحي
اسْتكفتِ الأفلاكُ مثْلكِ،
لا تعاودها الأماني ؛
فـارحمي قلْبَ الذَّبيحِ
أنا لا أحنُّ إلى عيونكـِ ،
أو أعاود للمديحِ
قدرُ الهَوَى أنْ نلْتقيْ
في حضْرةِ الشِّعْرِ الجريحِ
..............
شعر: عبدالناصر الجوهري
أَمِ اسْتكنتِ إلى الضَّريحِ ؟
كلُّ النُّجيْماتِ ابتهجْنَ...
بـقلبكِ الرِّقْراقِ،
والحرفِ الصَّريحِ
يا دارة القَمَرِ اسْتريحي
اسْتكفتِ الأفلاكُ مثْلكِ،
لا تعاودها الأماني ؛
فـارحمي قلْبَ الذَّبيحِ
أنا لا أحنُّ إلى عيونكـِ ،
أو أعاود للمديحِ
قدرُ الهَوَى أنْ نلْتقيْ
في حضْرةِ الشِّعْرِ الجريحِ
..............
شعر: عبدالناصر الجوهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق