من نافذةٍ لم تغلقْها قسوةُ الحياة
ترشقُني نجمةٌ ببارقةٍ
تشبهُ عينيك
أستفيقُ من غفلةٍ اصطنعتُها
وأفكارٍ تعدَّدت ألوانُها
يصطادُني سهرٌ بطعمِ العتمةْ
شربَ السرابُ نغمةَ مواويلي
عازفاً نشازاً أغنيتي في
غربةِ الليل
أفتِّش ُ عنك ِ في عيونِ حلمٍ
خبَّأته خلسةً
من كوابيسَ أقلقتْ نومي
مستجمعاً كلَّ أحاديثِ حبِّنا
لأحصي نغماتِ صوتِك من صفيرِ الرياح
تطفو سفينةُ غرقي
بأشرعةِ الشوق
منقذةً خطواتي التائهة
في رمالِ النسيان
######
أيا قصيدةً لم تقرأها الشمسُ
أعيديني… … .
فجراً ضاحكاً
لتعشوشبَ دروبُ النهار
قبلَ أن تذبلَ ورودُ فمي
في ظلمةِ الليل
وينسى الحبُّ هديلَه
طيفاً إلى جمالِ نومِك
علَّني أغسلُ قذىً
قرَّحَ أهدابي
وأرجمُ الهجرَ
أقيمُ عليه حدَّ الوصال
زكريا عليو
سوريا — اللاذقية
ترشقُني نجمةٌ ببارقةٍ
تشبهُ عينيك
أستفيقُ من غفلةٍ اصطنعتُها
وأفكارٍ تعدَّدت ألوانُها
يصطادُني سهرٌ بطعمِ العتمةْ
شربَ السرابُ نغمةَ مواويلي
عازفاً نشازاً أغنيتي في
غربةِ الليل
أفتِّش ُ عنك ِ في عيونِ حلمٍ
خبَّأته خلسةً
من كوابيسَ أقلقتْ نومي
مستجمعاً كلَّ أحاديثِ حبِّنا
لأحصي نغماتِ صوتِك من صفيرِ الرياح
تطفو سفينةُ غرقي
بأشرعةِ الشوق
منقذةً خطواتي التائهة
في رمالِ النسيان
######
أيا قصيدةً لم تقرأها الشمسُ
أعيديني… … .
فجراً ضاحكاً
لتعشوشبَ دروبُ النهار
قبلَ أن تذبلَ ورودُ فمي
في ظلمةِ الليل
وينسى الحبُّ هديلَه
طيفاً إلى جمالِ نومِك
علَّني أغسلُ قذىً
قرَّحَ أهدابي
وأرجمُ الهجرَ
أقيمُ عليه حدَّ الوصال
زكريا عليو
سوريا — اللاذقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق